حاله من حالات الحب العريس فيها تقدم لفتاه ووعدوه بالزواج لما ينتهى من تكوين نفسه و سافر وبعد سنتين عند عودته فوجئ انها تزوجت بآخر جاهز و عندها طفل
فى البدايه كل حاله من حالات الحب بتشترى دباديب وورد من بائع الدباديب و فجأه دخل بلطجى عليهم و هددهم بالقتل لاعتقاده انهم ناس رايقه و مرفهه فكل حاله حكت ان ورائها قصه فاشله فى الحب و هم ليس ناس مرفهه كما يعتقد او ناس حبيبه
حاله من حالات الحب اهل الفتاه ارغموها على الزواج من عريس جاهز و لم تكن تحبه وطباعه و اسلوبه و الفاظه سوقيه فكانت تتمنى موته و فعلا سمته فى طعامه وكانت تذهب لقبره تتضع ورده عليه لتدعى عليه
حاله من حالات الحب الشاب كان يحضر ورده للفتاه و يقول لها كلمات الحب و ليس عنده نيه للارتباط فتتركه الفتاه لاخر جاهز و يعطى نفس الورده لفتاه اخرى ثم تكتشف انه خائن و له علاقات اخرى فترمى الورده فى وجهه
فى البدايه كل حاله من حالات الحب بتشترى دباديب وورد من بائع الدباديب و فجأه دخل بلطجى عليهم و هددهم بالقتل لاعتقاده انهم ناس رايقه و مرفهه فكل حاله حكت ان ورائها قصه فاشله فى الحب و هم ليس ناس مرفهه كما يعتقد او ناس حبيبه
حاله من حالات الحب اهل الفتاه ارغموها على الزواج من عريس جاهز و لم تكن تحبه وطباعه و اسلوبه و الفاظه سوقيه فكانت تتمنى موته و فعلا سمته فى طعامه وكانت تذهب لقبره تتضع ورده عليه لتدعى عليه
حاله من حالات الحب الشاب كان يحضر ورده للفتاه و يقول لها كلمات الحب و ليس عنده نيه للارتباط فتتركه الفتاه لاخر جاهز و يعطى نفس الورده لفتاه اخرى ثم تكتشف انه خائن و له علاقات اخرى فترمى الورده فى وجهه
و فى الختام يتفق الجميع ان مصدر الحب العظيم هو السيد المسيح و ليس اخر سواه يعوضنى عن حبه فهو مصدر الفرح و هو الذى تألم من اجلنا و ان تألمنا نتذكر ان المسيح تألم اكثر منا بدون اى ذنب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق