يبدأ اسبوع الالام يوم السبت بقيامه العازر و اخره قيامه المسيح ووسط الاسبوع نعيش القيامه
ثمن الحب كان غالى لان دم ربنا شخصيا دم الاهى
احزر لما تشوف احزان يسوع تبكى على يسوع بل نبكى على انفسنا و تذكر ان ثمن الحب الى اندفع فينا غالى اى لازم نقوم تلك الاسبوع بمعنى اتوب
يوم الاحد كان السيد المسيح فى يده سوط و شديد و تلك القسوه على الخطيه و الشهوات و الضعفات التى تسكن فى قلبى
يوم الاثنين السيد المسيح لعن التينه فاقول يارب تكون حياتى مثمره و اهتم بفكرى و قلبى و مشاعرى و علاقتى بك و ليس مظهرى الغى المظهر اللى على الفاضى
يوم الثلاثاء وعدى لكم قائم ان لكم ملكوت الله وفى بيت ابى منازل كثيره اى نهايه العالم لنرفع عيوننا الى السماء
يوم الاربعاء قمه الخيانه و قمه المحبه بين يهوذا صباحا و ساكبه الطيب مساء و لكن ربنا فدى الاثنين هل انا المراه الخاطئه التى سكبت الطيب عندى محبه و فضائل ام كنت يهوذا خنتك و صلبتك بخطايا و رزائل اعملها
يوم الخميس يقدم لنا 2 عطيه وهم غسل ارجل التلاميذ من اراد ان يكون اولا يكون خادما للجميع و يقلب موازين العالم فالكاهن يغسل ارجل الشعب ثم يقدم جسده و دمه ليثبت فينا و نحن فيه و يقول لنا بعد لما كنت بعيد عنى بقيت حته منى حته من جسدى و دمى الكنيسه فى السماء و على الارض كنيسه واحده
يوم الجمعه صليب ربنا يسوع و هو فاتح احضانه و يقبل الجميع هكذا احب الله العالم
ثم تجيئ ليله ابو غلمسيس تفرحنا لما نطلع فى السماء و الكنيسه المنتصره بنغمات الحب الالهى و التمجيد و ينتهى الاسبوع بقيامه المسيح اللى اقامنا كلنا معه ان كنا نتألم معه فنقوم معه
ياريت نستفيد من تلك الاسبوع و نقضى الاسبوع كله فى صلاه وفرح و بكاء على خطايانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق