ربنا عود ادم على الصوم من قبل مايخطئ
فى الصوم الانسان يكون منسحق و متضع و متزلل كما قال داود ازللت بالصوم نفسى
من اقوال الاباء : الكبير البطن احلامه رديئه تكدر قلبه و الذى ينقص من اكله يصير فى كل وقت منتبه
اذن اين النصره فى الصوم ؟
من صفات الانسان الصائم انه يقدر يسيطر على جسده وحواسه فيحدث شفاء له و لروحه و نفسه
قسمه الصوم الكبير فى القداس الالهى :
تقول ايها السيد الرب الاله ضابط الكل الذى ارسل ابنه الوحيد الى العالم علمنا الناموس و الوصايا المكتوبه فى الانجيل المقدس
تعنى هنا الضابط الكل هو العالم بالخبايا - ابنه الوحيد اى العامل - علمنا اى المعلم بارشاد الروح القدس
و علمنا ان الصوم و الصلاه هما اللذان يخرجان الشياطين اذ قال ان هذا الجنس لا يخرج الا بالصلاه و الصوم
يعنى هذا ان الانسان الصائم لواحده بدون صلاه يكون تعبان و دايخ كالنسر الذى له جناح واحد فهو يلف حول نفسه و لكن بالصوم و الصلاه يصير المنسحق منتصر و يدوس على الارواح النجسه والنصره على جنود الشر السمائيه التى فى حرب معنا منذ خروجنا من جرن المعموديه و الزنار الاحمر الذى يلبس فى المعموديه يرمز للجنود المحاربين
الصوم و الصلاه هما اللذان رفعا ايليا الى السماء
اعظم وقت اتجلى فيه ايليا الى السماء و قضى على انبياء البعل و هدم المعابد و ابتدأ يبنى هياكل الله عندما صام و صلى و هو بهم انتصر على شهواته الارضيه و لم يشتهى المجد فرفع الى السماء
و خلصا دانيال من جب الاسود
النصره على جنود الشر الارضيه ( ربنا يسد افواه الاسود ) اطلب حقوقى و انا صايم و باصلى اى مع ايجابيه فربنا يساعدنى على اخذ حقى و انتصر على اعدائى
الصوم و الصلاه هما اللذان عمل بهما موسى حتى اخذ الناموس و الوصايا المكتوبه بأصبع الله
النصره على الضعفات البشريه فموسى بقوته البشريه و فرعنته قتل المصرى و هرب موسى فى الصحراء بعد ماكان منفوخ اصبح ضعيف و ادبه ربنا 40 سنه و عندما دعاه ربنا للخدمه كان موسى يشعر بضعفه البشرى و بالنقص و ربنا احب ضعفه ليعرف ان مصدر قوته هو المسيح و بعد صيامه 40 يوم و جد ان شعبه يعبد العجل الذهبى فنزل و اتعصب و ضاق خلقه و كسر لوحى الشريعه و ادبه ربنا مره اخرى و صام 40 يوم اخرى
الصوم و الصلاه هم اللذان عمل بهما اهل نينوى فرحمهم الله و غفر لهم خطاياهم و رفع غضبه عنهم
النصره بالمراحم الالهيه ربنا عندما يرانا متضعين و منكسرين مثل اخاب عندما ايليا نقله تانيب ربنا له فشق اخاب ثيابه و اضجع بالارض فرحمه ربنا
الصوم و الصلاه هما اللذان عمل بهما الانبياء و تنباوا من اجل مجيئ المسيح قبل مجيئه باجيال كثيره
النصره بالرؤيا السمائيه حيث ابونا ابراهيم و الانبياء فى العهد القديم كان عندهم رجاء و هم فى الجحيم وواثقين من مجيئ ربنا لهم و يخلصهم من الجحيم و مخلصين بدم الخروف
الصوم و الصلاه هما اللذان عمل بهما الرسلو بشروا فى جميع الامم و صيروهم مسيحيين و عمدوهم باسم الاب و الابن و الروح القدس
فى ناس تعطل عمل الروح - عنيد للروح- يطفئ الروح - يحزن الروح -و اخرين يشعلوا الروح هنا ينتصر بالمعونه الالهيه ( عمل الروح القدس)
الصوم و الصلاه هما اللذان عمل بهما الشهداء حتى سفكوا دمائهم من اجل اسم المسيح الذى اعترف الاعتراف الحسن امام بيلاطس البنطى
النصره بشركه المحبه الالهيه كيف احب معاندى و اعدائى ؟ عندما احب المسيح الذى بذل نفسه من اجل الخطاه اقدر احب اعدائى
الصوم و الصلاه هما اللذان عمل بهما الابرار و الصديقيون و لباس الصليب و سكنوا فى الجبال و البرارى و شقوق الارض من اجل عظم محبتهم فى الملك المسيح
النصره بتذوق عربون الحياه الملائكيه و العشره الالهيه
و نحن ايضا فلنصم عن كل شر بطهاره و بر و نتقدم الى هذه الذبيح المقدسه و نتناول منها بشكر لكى بقلب طاهر و نفس مستنيره ووجهه غير مغزى و ايمان بلا رياء و محبه كامله و رجاء ثابت نجسر بداله بغير خوف ان ندعوك ياالله الاب القدوس الذى فى السموات
فى الصوم الانسان يكون منسحق و متضع و متزلل كما قال داود ازللت بالصوم نفسى
من اقوال الاباء : الكبير البطن احلامه رديئه تكدر قلبه و الذى ينقص من اكله يصير فى كل وقت منتبه
اذن اين النصره فى الصوم ؟
من صفات الانسان الصائم انه يقدر يسيطر على جسده وحواسه فيحدث شفاء له و لروحه و نفسه
قسمه الصوم الكبير فى القداس الالهى :
تقول ايها السيد الرب الاله ضابط الكل الذى ارسل ابنه الوحيد الى العالم علمنا الناموس و الوصايا المكتوبه فى الانجيل المقدس
تعنى هنا الضابط الكل هو العالم بالخبايا - ابنه الوحيد اى العامل - علمنا اى المعلم بارشاد الروح القدس
و علمنا ان الصوم و الصلاه هما اللذان يخرجان الشياطين اذ قال ان هذا الجنس لا يخرج الا بالصلاه و الصوم
يعنى هذا ان الانسان الصائم لواحده بدون صلاه يكون تعبان و دايخ كالنسر الذى له جناح واحد فهو يلف حول نفسه و لكن بالصوم و الصلاه يصير المنسحق منتصر و يدوس على الارواح النجسه والنصره على جنود الشر السمائيه التى فى حرب معنا منذ خروجنا من جرن المعموديه و الزنار الاحمر الذى يلبس فى المعموديه يرمز للجنود المحاربين
الصوم و الصلاه هما اللذان رفعا ايليا الى السماء
اعظم وقت اتجلى فيه ايليا الى السماء و قضى على انبياء البعل و هدم المعابد و ابتدأ يبنى هياكل الله عندما صام و صلى و هو بهم انتصر على شهواته الارضيه و لم يشتهى المجد فرفع الى السماء
و خلصا دانيال من جب الاسود
النصره على جنود الشر الارضيه ( ربنا يسد افواه الاسود ) اطلب حقوقى و انا صايم و باصلى اى مع ايجابيه فربنا يساعدنى على اخذ حقى و انتصر على اعدائى
الصوم و الصلاه هما اللذان عمل بهما موسى حتى اخذ الناموس و الوصايا المكتوبه بأصبع الله
النصره على الضعفات البشريه فموسى بقوته البشريه و فرعنته قتل المصرى و هرب موسى فى الصحراء بعد ماكان منفوخ اصبح ضعيف و ادبه ربنا 40 سنه و عندما دعاه ربنا للخدمه كان موسى يشعر بضعفه البشرى و بالنقص و ربنا احب ضعفه ليعرف ان مصدر قوته هو المسيح و بعد صيامه 40 يوم و جد ان شعبه يعبد العجل الذهبى فنزل و اتعصب و ضاق خلقه و كسر لوحى الشريعه و ادبه ربنا مره اخرى و صام 40 يوم اخرى
الصوم و الصلاه هم اللذان عمل بهما اهل نينوى فرحمهم الله و غفر لهم خطاياهم و رفع غضبه عنهم
النصره بالمراحم الالهيه ربنا عندما يرانا متضعين و منكسرين مثل اخاب عندما ايليا نقله تانيب ربنا له فشق اخاب ثيابه و اضجع بالارض فرحمه ربنا
الصوم و الصلاه هما اللذان عمل بهما الانبياء و تنباوا من اجل مجيئ المسيح قبل مجيئه باجيال كثيره
النصره بالرؤيا السمائيه حيث ابونا ابراهيم و الانبياء فى العهد القديم كان عندهم رجاء و هم فى الجحيم وواثقين من مجيئ ربنا لهم و يخلصهم من الجحيم و مخلصين بدم الخروف
الصوم و الصلاه هما اللذان عمل بهما الرسلو بشروا فى جميع الامم و صيروهم مسيحيين و عمدوهم باسم الاب و الابن و الروح القدس
فى ناس تعطل عمل الروح - عنيد للروح- يطفئ الروح - يحزن الروح -و اخرين يشعلوا الروح هنا ينتصر بالمعونه الالهيه ( عمل الروح القدس)
الصوم و الصلاه هما اللذان عمل بهما الشهداء حتى سفكوا دمائهم من اجل اسم المسيح الذى اعترف الاعتراف الحسن امام بيلاطس البنطى
النصره بشركه المحبه الالهيه كيف احب معاندى و اعدائى ؟ عندما احب المسيح الذى بذل نفسه من اجل الخطاه اقدر احب اعدائى
الصوم و الصلاه هما اللذان عمل بهما الابرار و الصديقيون و لباس الصليب و سكنوا فى الجبال و البرارى و شقوق الارض من اجل عظم محبتهم فى الملك المسيح
النصره بتذوق عربون الحياه الملائكيه و العشره الالهيه
و نحن ايضا فلنصم عن كل شر بطهاره و بر و نتقدم الى هذه الذبيح المقدسه و نتناول منها بشكر لكى بقلب طاهر و نفس مستنيره ووجهه غير مغزى و ايمان بلا رياء و محبه كامله و رجاء ثابت نجسر بداله بغير خوف ان ندعوك ياالله الاب القدوس الذى فى السموات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق