هل رايت دروس مستفاده من ثوره 25 يناير فى علاقتنا و تعاملتنا مع الله و مع الوطن ؟
كان قبل 25 يناير ان اتزرع فى اغلبنا ان الوطن ليس وطنا و كنا متقوقعين و لكن بعد الثوره اختلف الامر مارايكم؟
1- الصلاه و الصوم و التوبه من اهم الاشياء التى لمسناها فى الاحداث الاخيره
2- عدم الرد الله غير مطالب بالرد و احذر من تفسير عمل الله لانه بعيده هى احكامك عن الفحص هناك تحدث كثير من الحوادث امامنا و نسأل لماذا سمح بها الرب ؟ ممكن يجيئ الرد بعدها نكتشفه بانفسنا او على لسان اخر و ممكن لايجيء الرد تجده فى السماء هناك عظه جميله للبابا شنوده عن ( الله يعمل فى هدوء ) على شرط ان يدعمنى ايمانى بان ربنا مهتم بى سواء رد علئ او لم يرد
قبل حادث القديسين نسمع بالاحتقان العاطفى فى الاعلام و لكن بعد الحادث كان تعاطف واضح لاخواتنا المسلمين الجيران و زملاء العمل و بعض المزيعين كعمر اديب وراينا السيدات المحجبات يتبرعوا لنا بالدم و تغيرت لهجه خطبه الجمعه بعد حادث القديسين
لم يقدر احد يركب الموجه كالاخوان المسلمين او السلفين لانها كانت ثوره شعب و ليس فئه معينه
هناك امور فى وقتها تكون مفجعه مثل 24 شهيد بكنيسه القديسين و لكن بنظره اخرى نقول انهم كسبوا الملكوت و ربنا عزى اسرهم و كانوا سبب تحول لمشاعر شعب و ثوره شعب
3- عدم الخوف
بعض الشباب يقول انه بيخاف من الجماعات الاسلاميه ومن البلطجيه ومن الماده الثانيه بالدستور و اخر يقول ان الشيطان موجود و لا يمكن ان الناس تتغير فى يوم و ليله
الرد : لازم ننزل و نتعامل مع الجميع و لما يشوفونا و يتعاملوا معنا حيتغيروا مثل اشتراكنا باللجان الشعبيه و كثير منا اتعرف على ناس لم يكن يعرفهم ووجدهم ناس طيبه فالاغلبيه من المسلمين يريدوا ان تكون دوله مدنيه و ليست اسلاميه و يعتمدوا علينا فى ذلك بل يطلبوا منا ان ننتخب و نشارك لتكون دوله مدنيه و نحن اثبتنا اننا ليس خائنين عندما شاركنا بالثوره و كنا بالميدان و كنا محوطين المسلمين اثناء صلاه الجمعه و كان يقام صلاه الجمعه و صلاه للقداس بميدان التحرير كما استشهد كثير من الاقباط فى الثوره
اما بالنسبه لراى البابا شنوده انه كان له راى شخصى انه لا يرغب بالمظاهرات انه يفضل الحوار و لم يفرض على احد عدم التظاهر و لم يمنع فهو منع و لم يحل الزياره للقدس ولكن لم يمنع التظاهر و الثوره الجديده اساسها الديمقراطيه اى تقبل كل الاراء نحن نختلف و لكن نحب بعض بدون مانقتل بعض و عندى فكر ان اموت من اجل حريتى و حريه اهلى و بلدى
يجب ان نميز بين الاحزاب ادخل على النت و اعرف برنامج كل حزب فهناك 24 حزب و اشترك فى احد الاحزاب ليكون لكم راى و فكر فأنتم الذين تحددون مستقبل بلادكم لازم تخرجوا من القوقعه
لا ينفع تأخذ راى الاباء فى اى حزب اختاره نحن حنحضر لكم كل مره احد المشتركين بالاحزاب المختلفه و سوف يكلمكم عن ورقه اعمالهم و اختار مايناسبك
لازم يكون لك بطاقه انتخاب اعملها من الان ليكون لك صوت فى الانتخابات القادمه لمجلس الشعب و الدستور و رئيس الجمهوريه
كان قبل 25 يناير ان اتزرع فى اغلبنا ان الوطن ليس وطنا و كنا متقوقعين و لكن بعد الثوره اختلف الامر مارايكم؟
1- الصلاه و الصوم و التوبه من اهم الاشياء التى لمسناها فى الاحداث الاخيره
2- عدم الرد الله غير مطالب بالرد و احذر من تفسير عمل الله لانه بعيده هى احكامك عن الفحص هناك تحدث كثير من الحوادث امامنا و نسأل لماذا سمح بها الرب ؟ ممكن يجيئ الرد بعدها نكتشفه بانفسنا او على لسان اخر و ممكن لايجيء الرد تجده فى السماء هناك عظه جميله للبابا شنوده عن ( الله يعمل فى هدوء ) على شرط ان يدعمنى ايمانى بان ربنا مهتم بى سواء رد علئ او لم يرد
قبل حادث القديسين نسمع بالاحتقان العاطفى فى الاعلام و لكن بعد الحادث كان تعاطف واضح لاخواتنا المسلمين الجيران و زملاء العمل و بعض المزيعين كعمر اديب وراينا السيدات المحجبات يتبرعوا لنا بالدم و تغيرت لهجه خطبه الجمعه بعد حادث القديسين
لم يقدر احد يركب الموجه كالاخوان المسلمين او السلفين لانها كانت ثوره شعب و ليس فئه معينه
هناك امور فى وقتها تكون مفجعه مثل 24 شهيد بكنيسه القديسين و لكن بنظره اخرى نقول انهم كسبوا الملكوت و ربنا عزى اسرهم و كانوا سبب تحول لمشاعر شعب و ثوره شعب
3- عدم الخوف
بعض الشباب يقول انه بيخاف من الجماعات الاسلاميه ومن البلطجيه ومن الماده الثانيه بالدستور و اخر يقول ان الشيطان موجود و لا يمكن ان الناس تتغير فى يوم و ليله
الرد : لازم ننزل و نتعامل مع الجميع و لما يشوفونا و يتعاملوا معنا حيتغيروا مثل اشتراكنا باللجان الشعبيه و كثير منا اتعرف على ناس لم يكن يعرفهم ووجدهم ناس طيبه فالاغلبيه من المسلمين يريدوا ان تكون دوله مدنيه و ليست اسلاميه و يعتمدوا علينا فى ذلك بل يطلبوا منا ان ننتخب و نشارك لتكون دوله مدنيه و نحن اثبتنا اننا ليس خائنين عندما شاركنا بالثوره و كنا بالميدان و كنا محوطين المسلمين اثناء صلاه الجمعه و كان يقام صلاه الجمعه و صلاه للقداس بميدان التحرير كما استشهد كثير من الاقباط فى الثوره
اما بالنسبه لراى البابا شنوده انه كان له راى شخصى انه لا يرغب بالمظاهرات انه يفضل الحوار و لم يفرض على احد عدم التظاهر و لم يمنع فهو منع و لم يحل الزياره للقدس ولكن لم يمنع التظاهر و الثوره الجديده اساسها الديمقراطيه اى تقبل كل الاراء نحن نختلف و لكن نحب بعض بدون مانقتل بعض و عندى فكر ان اموت من اجل حريتى و حريه اهلى و بلدى
يجب ان نميز بين الاحزاب ادخل على النت و اعرف برنامج كل حزب فهناك 24 حزب و اشترك فى احد الاحزاب ليكون لكم راى و فكر فأنتم الذين تحددون مستقبل بلادكم لازم تخرجوا من القوقعه
لا ينفع تأخذ راى الاباء فى اى حزب اختاره نحن حنحضر لكم كل مره احد المشتركين بالاحزاب المختلفه و سوف يكلمكم عن ورقه اعمالهم و اختار مايناسبك
لازم يكون لك بطاقه انتخاب اعملها من الان ليكون لك صوت فى الانتخابات القادمه لمجلس الشعب و الدستور و رئيس الجمهوريه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق