فى الماضى نراجع انفسنا فنتذكر ضعفنا و خطايانا و نحزن لاننا احزنا ربنا و فى الحاضر اثناء التسبحه نتوب عن خطايا الماضى و ربنا يعطى المغفره و السماحه فننموا روحيا
التسبيح مركز على تمجيد ربنا و العذراء التى سبب فى الخلاص و نلاحظ ان العذراء هى الوحيده التى ترسم ملكه لانها ام الملك و ام البشريه كلها هى رمز الحنان و تحس بنا و تراعى مشاعرنا و تجيب لنا احتياجتنا و نتعامل معها و تكون لنا عشره معها
من صفات العذراء حياه التسليم ( ليكن لى كقولك ) عبارتها المعروفه للملاك عند بشارتها فلو انت مريت بظروف او اماكن او اشخاص فرضوا عليك فتقول مثل السيده العذراء و يجاوب الله و يقول لك ليكن نور
من صفات العذراء المحبه فرغم مفاجاه الملاك لها و حملها الا انها ذهبت الى اليصابات لتخدمها رغم عناء السفر و رغم احتياجها للراحه فى تلك الفتره فهى فضلت غيرها على حساب نفسها من المعروف ان الشيطان يحارب الخدمه بحروب المحبه لازم نحب اللى حولينا و لو مجموعه عمل نكون راى واحد و فكر واحد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق