خلاص الانسان رساله من السماء
الانتقال من الحياه الارضيه الى الحياه السماويه جعل ربنا يرسل ابنه الحبيب يسوع المسيح ليتجسد بهدف خلاص الانسان
تصل لنا رسائل من السماء هدفها خلاص الانسان و حريته ووصوله الى ملكوت السموات و هى الحياه التى نعيش فيها الى الابد
نحن ننتظر الموت فى اى لحظه و الامراض التى تجيئ لنا هى شوكه من اشواك الموت و هى رساله من السماء
اول رساله من السماء كانت التجسد الالهى و هى عندما سقط الانسان فى الخطيه جاء المسيح و فتح امامنا باب للقيامه و باب للحياه الابديه و بدانا معه حياه جديده
بعد المعموديه يكون بابا و ماما امناء علينا فى تربيتنا و يوصلوا لنا رسائل ربنا لنا مثل تعليم عدم الكذب و قراءه الانجيل و الصلاه و خلافه و يطلعوا اولاد و بنات قديسين و قديسات مثل صموائيل فى طفولته والدته ندرته لربنا و هو لم يتذمر على خدمه الهيكل و السيده العذراء والديها ربوها مع ربنا
النسبه الغالبه تتوه فى مشاكل العالم و ننسى ان لنا صله بالسماء و ان نحن حنعيش حياه ابديه مع المسيح ومشدودين للحياه الدنياويه
واحد فى الاعتراف قال من يوم ما اشتغلت ضعفت الحياه الروحيه لى فالشغل لا يمنع الحياه مع الله فاقول صلاه يسوع فى طريقى الى عملى و اخذ نعمه مع رؤسائى و زملائى و اطلب معونه ربنا لى و اشكر ربنا باستمرار و اطلب من ربنا ان يحافظ علئ فالحياه العمليه لا تقطعنى عن الحياه السماويه
رسائل السماء ضروريه و هامه جدا ولازم تكون شغاله باستمرار و مستمره و تلك اهم علاقه حتى مع نفسى فتجعلنى اثق فى نفسى و خلاصى و ابديتى و اهم من علاقتى باهلى و اصدقائى
الصلاه الحقيقيه انى باتكلم مع ربنا و انا باسمعه و هو يسمعنى و ليس طلبات فقط و لكن شكر فكيف اصلى و لم استلم امان و سلام و يطبط على ضعفى فالصلاه بدون استقبال رسائل من السماء صلاه غير ناضجه
ايضا قراءه الكتاب المقدس ان انا قرات و نسيت كل اللى قراته و اخذت احتياج معين فى خطايا معينه فى حياتى او سلام او تعزيه مثل ربنا معك او ربنا قريب منك
الانبا انطونيوس كان يوميا يقرا فى الكتاب المقدس و يقول انا ربنا بيقول لى لا اتكل على نفسى و لا على بشر و عندما دخل الى الكنيسه وصلت له رساله من قراءه الانجيل ان اردت ان تكون كاملا فاذهب و بع كل مالك و تعال اتبعنى و قال الرساله وصلت و انا عندى استعداد
الرساله تقبل بحكمه لان ليس كل الرسائل موجهه الئ ينبغى ان يرتقى الى التعقل
اذهب و بع كل ماتملك طبقها الانبا انطونيوس و لكن زكا باع نصف ماله ممكن شخص اخر يعطى عشوره فكل واحد تبع قامته فالشاب الغنى الرساله جاءته من شخص المسيح نفسه و مضى حزينا ممكن كان يعطى نصف ماله او عشوره
يسوع كان يصلى طول الليل و ارثانيوس و الانبا بيشوى ايضا و لكن انا لا اقدر فممكن اصلى 10 دقائق
رسائل السماء تقول توب عن خطاياك و اعدل سكتك رسائل للنمو فى حياتك الروحيه مثل وفاه فجائيه لعريس فى كامل صحته و مات فجاه هل اخذت رساله من هذا ام لا ؟
الانبا بولا كان ذاهب المحكمه و معه اخوه ليقسموا الميراث و شاهد ميت فى الطريق و كان يعرفه و فكر انه مات و لم ياخذ معه شيئ و تلك الموقف جعله يتنسك
الدروس هى رسائل من السماء
رايت واحد فى اسبوع الالام وواقف يبكى بحراره و كان اول مره اشوفه بالكنيسه و عرفت منه انه شعر برساله من السماء تقول له ادخل الكنيسه و توب و كان يعيش فى الخطيه لمده 40 عام لم يدخل الكنيسه و لم يسمع لاباء كهنه منطقته عند افتقاده
الكنيسه حتى و هى فاضيه مؤثره جدا و ما ارهب هذا المكان
يهوذا كيف عاش مع المسيح و شاف كل معجزاته و عجائبه و لكن كان داخل قلبه محبه المال فقط و مراقبه الصندوق و مراقبه الناس مين اللى حط و مين اللى لم يحط فكان قاسى القلب و قسوه القلب لا تقبل الرسائل
عندما يكون واحد عند خطيه معينه كشرب الخمر او العين النجسه او الفكر الرديئ و يقول لا اقدر و لا استطيع فتذكر كيف موسى الاسود تاب عن كل ضعفاته لان جواه كان نفسه يعرف ربنا و ان عرفته سوف اكون عبد ليه و اول لما و صلت له رساله من ربنا اصبح عبدا لربنا فترك كل خطاياه
الناس كانت تؤمن من خلال المعجزات مثل المولود اعمى فمن منا لم يفعل معه يسوع معجزات فنحن اما حساسين او لا نحس فالمعجزات فى حياتى عشان ربنا يقول لى انا عايز اقدسك عشان اقبلك
القديس ارسانيوس معلم الملوك كان راهب جديد و كان فى بدايه رهبنته ينقى الفول المسوس جانبا و ياكل السليم فشاهده الاب الروحى لهم فضرب الراهب اللى جنبه بالقلم و قال له ينفع راهب ينقى الفول و اعتبر القديس ارسانيوس ان هذه الرساله موجهه له و تغير و اصبح ياكل اى حاجه
برجاء الاستعداد دائما لاستقبال الرسائل اليوميه من ربنا لو شاهدت حادث بالطريق تخيل ان ممكن يكون حدث لى و ربنا نجانى
سليمان الحكيم كان ياخذ من النمله رساله و يقول انظر للنمله ايها الكسلان و انا كسلان افقد النعمه التى اخذتها من ربنا فالحياه الروحيه تشوف فيها ربنا و تصلك رسائله
الرسائل هدفها خلاصك و تنميه حياتك الروحيه و اكتساب فضائل
الانتقال من الحياه الارضيه الى الحياه السماويه جعل ربنا يرسل ابنه الحبيب يسوع المسيح ليتجسد بهدف خلاص الانسان
تصل لنا رسائل من السماء هدفها خلاص الانسان و حريته ووصوله الى ملكوت السموات و هى الحياه التى نعيش فيها الى الابد
نحن ننتظر الموت فى اى لحظه و الامراض التى تجيئ لنا هى شوكه من اشواك الموت و هى رساله من السماء
اول رساله من السماء كانت التجسد الالهى و هى عندما سقط الانسان فى الخطيه جاء المسيح و فتح امامنا باب للقيامه و باب للحياه الابديه و بدانا معه حياه جديده
بعد المعموديه يكون بابا و ماما امناء علينا فى تربيتنا و يوصلوا لنا رسائل ربنا لنا مثل تعليم عدم الكذب و قراءه الانجيل و الصلاه و خلافه و يطلعوا اولاد و بنات قديسين و قديسات مثل صموائيل فى طفولته والدته ندرته لربنا و هو لم يتذمر على خدمه الهيكل و السيده العذراء والديها ربوها مع ربنا
النسبه الغالبه تتوه فى مشاكل العالم و ننسى ان لنا صله بالسماء و ان نحن حنعيش حياه ابديه مع المسيح ومشدودين للحياه الدنياويه
واحد فى الاعتراف قال من يوم ما اشتغلت ضعفت الحياه الروحيه لى فالشغل لا يمنع الحياه مع الله فاقول صلاه يسوع فى طريقى الى عملى و اخذ نعمه مع رؤسائى و زملائى و اطلب معونه ربنا لى و اشكر ربنا باستمرار و اطلب من ربنا ان يحافظ علئ فالحياه العمليه لا تقطعنى عن الحياه السماويه
رسائل السماء ضروريه و هامه جدا ولازم تكون شغاله باستمرار و مستمره و تلك اهم علاقه حتى مع نفسى فتجعلنى اثق فى نفسى و خلاصى و ابديتى و اهم من علاقتى باهلى و اصدقائى
الصلاه الحقيقيه انى باتكلم مع ربنا و انا باسمعه و هو يسمعنى و ليس طلبات فقط و لكن شكر فكيف اصلى و لم استلم امان و سلام و يطبط على ضعفى فالصلاه بدون استقبال رسائل من السماء صلاه غير ناضجه
ايضا قراءه الكتاب المقدس ان انا قرات و نسيت كل اللى قراته و اخذت احتياج معين فى خطايا معينه فى حياتى او سلام او تعزيه مثل ربنا معك او ربنا قريب منك
الانبا انطونيوس كان يوميا يقرا فى الكتاب المقدس و يقول انا ربنا بيقول لى لا اتكل على نفسى و لا على بشر و عندما دخل الى الكنيسه وصلت له رساله من قراءه الانجيل ان اردت ان تكون كاملا فاذهب و بع كل مالك و تعال اتبعنى و قال الرساله وصلت و انا عندى استعداد
الرساله تقبل بحكمه لان ليس كل الرسائل موجهه الئ ينبغى ان يرتقى الى التعقل
اذهب و بع كل ماتملك طبقها الانبا انطونيوس و لكن زكا باع نصف ماله ممكن شخص اخر يعطى عشوره فكل واحد تبع قامته فالشاب الغنى الرساله جاءته من شخص المسيح نفسه و مضى حزينا ممكن كان يعطى نصف ماله او عشوره
يسوع كان يصلى طول الليل و ارثانيوس و الانبا بيشوى ايضا و لكن انا لا اقدر فممكن اصلى 10 دقائق
رسائل السماء تقول توب عن خطاياك و اعدل سكتك رسائل للنمو فى حياتك الروحيه مثل وفاه فجائيه لعريس فى كامل صحته و مات فجاه هل اخذت رساله من هذا ام لا ؟
الانبا بولا كان ذاهب المحكمه و معه اخوه ليقسموا الميراث و شاهد ميت فى الطريق و كان يعرفه و فكر انه مات و لم ياخذ معه شيئ و تلك الموقف جعله يتنسك
الدروس هى رسائل من السماء
رايت واحد فى اسبوع الالام وواقف يبكى بحراره و كان اول مره اشوفه بالكنيسه و عرفت منه انه شعر برساله من السماء تقول له ادخل الكنيسه و توب و كان يعيش فى الخطيه لمده 40 عام لم يدخل الكنيسه و لم يسمع لاباء كهنه منطقته عند افتقاده
الكنيسه حتى و هى فاضيه مؤثره جدا و ما ارهب هذا المكان
يهوذا كيف عاش مع المسيح و شاف كل معجزاته و عجائبه و لكن كان داخل قلبه محبه المال فقط و مراقبه الصندوق و مراقبه الناس مين اللى حط و مين اللى لم يحط فكان قاسى القلب و قسوه القلب لا تقبل الرسائل
عندما يكون واحد عند خطيه معينه كشرب الخمر او العين النجسه او الفكر الرديئ و يقول لا اقدر و لا استطيع فتذكر كيف موسى الاسود تاب عن كل ضعفاته لان جواه كان نفسه يعرف ربنا و ان عرفته سوف اكون عبد ليه و اول لما و صلت له رساله من ربنا اصبح عبدا لربنا فترك كل خطاياه
الناس كانت تؤمن من خلال المعجزات مثل المولود اعمى فمن منا لم يفعل معه يسوع معجزات فنحن اما حساسين او لا نحس فالمعجزات فى حياتى عشان ربنا يقول لى انا عايز اقدسك عشان اقبلك
القديس ارسانيوس معلم الملوك كان راهب جديد و كان فى بدايه رهبنته ينقى الفول المسوس جانبا و ياكل السليم فشاهده الاب الروحى لهم فضرب الراهب اللى جنبه بالقلم و قال له ينفع راهب ينقى الفول و اعتبر القديس ارسانيوس ان هذه الرساله موجهه له و تغير و اصبح ياكل اى حاجه
برجاء الاستعداد دائما لاستقبال الرسائل اليوميه من ربنا لو شاهدت حادث بالطريق تخيل ان ممكن يكون حدث لى و ربنا نجانى
سليمان الحكيم كان ياخذ من النمله رساله و يقول انظر للنمله ايها الكسلان و انا كسلان افقد النعمه التى اخذتها من ربنا فالحياه الروحيه تشوف فيها ربنا و تصلك رسائله
الرسائل هدفها خلاصك و تنميه حياتك الروحيه و اكتساب فضائل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق