الجمعة، 13 نوفمبر 2015

صور مشوهه عن الله مناظره يديرها ابونا يوحنا الخميس 12- 11-2015

مامعنى و أسباب التشويه ؟
ربنا ترك للانسان فرص ليرى صوره لربنا من خلال مواقف الحياه – قراءاتى – خدام – خبرات و تختلف الصوره من شخص لاخر و ذلك ليس مشكله
هناك عوامل تدخلت و عملت ازمه مثل :
1- تعاملات الوالدين فى البيت معنا
قصه : احد الخدام قال لطفل حنيه ربنا مثل حنيه بابا فرفض الطفل و قال أن ربنا موش حنين مثل أبى
2- البيئه حولى من الاصدقاء و كلامهم و خبراتهم عن ربنا و بتؤثر على رؤيتى لربنا
مثال : شعب اسرائيل ربنا قال لهم لاتخالطوا الشعوب الاخرى عبده الاوثان و عندما لم يطبقوا الوصيه اصبحوا مثلهم
3- عدو الخير يهمه جدا تشويه صوره الله فأن اتأذى شخص يقول له شوف ربنا عمل فيك ايه
4- الميديا : الالحاد و يقابله التأمل فى الله ( أكيد القديسين أكتشفوا صوره ربنا )
اليوم حنزيل تلك الصوره المشوهه و حنتقسم فريقين المدافعين ( الدفاع عن ربنا ) و المهاجمين ( النيابه )
1- هل الروحيات ضد الاستمتاع بالحياه ؟
فيديو بين 3 اصدقاء مختلفين عن مفهوم الخروجات و السينما و الخدمه
المدافعين
المهاجمين
* كل الاشياء تحل لى و لكن ليس كل الاشياء توافق و ليس كل الاشياء تبنى - مبادئى
*الله ليس ضد الفرح – افرحوا كل حين
*داود رقص امام التابوت فالفرح و التهليل فى العهدين
* العقوبه مرتبطه بالخطأ و ليس بالفرح و الاستمتاع بالحياه
* الوصيه تخص الخطيه ولايوجد وصيه تمنع دخول السينما بل اميز
* اتيت لتكون لهم حياه و يكون لهم أفضل
* تكوينى النفسى و الجسدى و الروحى محتاج بناء فالرياضه و الموسيقى و التكوين الوجدانى تخاطب الروح و ليس الجسد و ليس بها مشكله و ربنا دعانا نستمتع بالحياه التى خلقها و نقول الله عندما نرى الطبيعه الجميله و المعيار اللى ربنا عايزينى ابعد عنه هو الخطيه وليس الطبيعه. ربنا دعانا للفرح و لكن ليس أفراح العالم . الفرح الحقيقى فى المسيح و الله
*الاماكن الغير لائقه
*تغير الزوق العام
*الحزانه الان – كاّبه الوجه
*باب ضيق و طريق كرب
*تغير أساليب التعامل بين مكان و اّخر
*العقوبه

فيديو ( عن علاقتنا بربنا علافه مصلحه مثل علاقه 2 اصدقاء ببعض علاقه مصلحه )
2- اله المصلحه و العطايا
المؤيدون للفكره
* وقت الامتحان نقرب لربنا .أدعونى وقت الضيق
* موش عيب
* تعالوا الىّ ياجميع المتعبين
* اعطونى العشور وجربونى
* الكتاب المقدس كله مواقف كانت الناس فى ضيقه و صلوا لربنا و أستجاب
* فى اليوم الاخير كل مايدعو بأسم الرب يخلص
* من الاعماق صرخت اليك يارب
المدافعون
* المراه التى انقذت فى ذات الفعل انقذت بدون ماتطلب
* الله ليس له مصلحه معنا فيحقق لنا رغبتنا بدون مقابل
* النجاح لايعتمد فقط على الله و لكن له اسباب اخرى – من ثمارهم تعرفونهم
* اسألوا تعطو أطلبوا تجدو فنطلب بالصلاه ارشاد الروح القدس
* نغير صيغه السؤال انا اصلى لله فى الغالب وقت الامتحانات اكثر و ليس فقط لانه قال لى ادعونى وقت الضيق لانه عارف انه فى الوقت المضغوط فيه بأطلبه أكثر و هذا لا يعنى ان الوقت اللى مفهوش ضيقه ماينفعش مااروحش لربنا
3- الهنا اله المحرمات و الممنوعات و المقيدات لحريتى
فيلم فيديو ( شاب كل مايعمل اى حاجه المدرس ووالديه دائما يوبخوه و يقولوا له ده خطا و ممنوع و محرم )
المهاجمين
* اعيش مع ربنا او ابعد عنه مافيش وسط او اختيار
* اختلاف تعاملات ربنا معنا فى العهد القديم عن الجديد
* الكون متحكم فيه ربنا
* يونان قاله انت حر ثم دخله فى الحوت
* فرق القدره
* فرق المعرفه فهو الاقدر بمعرفه مصلحتى
* عندنا نماذج من القديسين اطاعوا فأتكرموا و لكن اللى لم يطيع هلك
المدافعين
* معيار الحساب هو الاعمال
* ربنا ضابط الكل و أعطانا الوصايا عشان نمشى عليها و كل واحد حر يعيش الحياه بشكل مثالى او لا و أعطاك ارشاد تحسن الاستخدام ام تسيئ الاستخدام فمعنى الحريه الالتزام بالشيئ اللى فيه مصلحتى
* الخطيه مميته
* الوصايا سور حمايه و ليس قيد
* الحدود لتحفظ لنا الحياه مثل المريض يأخذ الدواء تبع تعليمات الطبيب ان رفض ان يأخذه فليس معناه ان الطبيب هو السبب بل المريض هو السبب
* ليه ربطنا بين ربنا و الخطيه و أكثر واحد يكره الخطيه ربنا و الملكوت كله قداسه
 *نتحمل نتيجه اختيارتنا و أحنا اللى أختارنا خطا وليس ربنا
* ربنا اهتم بيونان اهتمام زائد فأعطاه درس خصوصى و ليس قهر لحريته فعندما أجبر ابنى على الاتجاه فى الطريق الصحيح ذلك ليس قمع لحريته بل حب مثل منع طفلى من الاقتراب من الفرن ده معناه حب و ليس قهر
فيلم فيديو عن مسابقه مع فنان رسم صوره غير واضحه للجنه التحكيم و فى اخر دقيقه من الوقت قلب الصوره و كانت عباره عن وجه انسان و بهر الجميع ..فلا نحكم على الاشياء من البدايه ونبنى صوره مشوهه بل ننتظر حتى النهايه لنحكم على الامور بعد اكتمال الصوره



نتيجه الاستبيان لعدد 100 شاب و شابه ( ملاحظه عدم اكتمال نسبه 100% لبعض الاسئله لعدم أجابه البعض على كل الاسئله )
إله الروحيات فقط
1.       هل الروحيات ضد الاستمتاع بالحياة؟
 نعم     لا      أحيانًا      لاأعرف
           1%      39%   57%    3%
2.       هل وعدنا الله بالفرح و الاستمتاع فقط في الأبدية، و ليس على الأرض؟
      نعم     لا      أحيانًا      لاأعرف
12%       5%   65%   16%
3.       الاستمتاع بما يحيط بنا، دليل على بعدنا عن الله.
  نعم     لا      أحيانًا      لاأعرف
3%       21%   68%   8%
إله الممنوعات و المحرمات / تقييد الحرية
1.       أليس الله ضابط الكل، فهو يحركنا حيثما و متى يشاء و ليس لنا القدرة على اختيار تصرفاتنا.
 نعم     لا      أحيانًا      لاأعرف
0%          17%   78%   5%            
2.       الله من خلال الوصايا قيد حرية الإنسان حتى لا يرتكب الخطية، و بذلك يتحكم الله في الإنسان فلا يخرب العالم بحريته في التصرف.
 نعم     لا      أحيانًا      لاأعرف
0%        7%   78%   10%           
3.       حب الله لي مشروط باتباع وصاياه، فإن اطعته نلت حبه و إن عصيته هلكت.
  نعم     لا      أحيانًا      لاأعرف
  8%        11%   61%   20%            
إله المصلحة و العطايا
1.       أنا اصلي لله في الغالب وقت الامتحانات فقط. فهل هذا خطأ، ألم يطلب منا الله أن نطلبه وقت الضيق؟
 نعم     لا      أحيانًا      لاأعرف
3%       21%   68%   8%
2.       أتمم وصايا الله في حياتي، منتظرا أن يكافئني الله على طاعته.
    نعم     لا      أحيانًا      لاأعرف
5%      34%   25%   35%             
3.       معظم المرات التي قدمت بها توبة، كانت بسبب إني كنت احتاج شيئًا من الله.
        نعم     لا      أحيانًا      لاأعرف
3%      35%   43%   17%