الثلاثاء، 19 مايو 2015

درس خصوصى الخميس 14/5/2015

https://www.youtube.com/watch?v=R0VF9acg4LA&sns=fb
أجتماع الشباب كامل على youtube



ابونا دانيال
معظمنا لا يتجه للقراءة وهناك كتب تصلح للتلمذة لانها تعطي فكر واراء
ا/ مينا فوزي 
اتكلم عن كتاب تلمذتي لاب اعترافي
من اقوي الكتب عن حياة الاعتراف
يخرج عن الاجراءات العادية يتكلم عن الاعتراف كحب
*هل ربنا محتاج يذلني فاتكلم لاب اعترافي ؟
*هل الاعتراف هو جلسه مع محلل نفسي تم تهدذة للضمير ؟
*هل الاعتراف تعهد بعدم العودة للخطية ؟
ابونا لوقا
اتكلم معانا عن خبراته مع اكتر 3 اثروا فى حياته و كانوا مثال للمعلم الناجح 
ابونا بيشوى كامل
ابونا مقار فوزى
ابونا ايليا
ا/ بيشوي هاني 
ان ثبتم في كلامي فبالحقيقة تكونون تلاميذي 
فنان يرسم دايما بيحط احجار كريمة ببجمع ألوانها قدامه وهو يرسم

تاسونى مادلين 
عيد الانبا أثناسيوس البابا ال 20
وقف امام المجمع يدافع عن الايمان ولقب بحامي الايمان وكان شماس في العشرينات
ترجع قوته لقدوته وهو البابا الكسندروس
تعرف علي البابا الكسندروس عندما كان يلعب مع أصدقائه علي البحر امام الاسقفية ويلعب مع أصدقائه ان يعمدهم كانه اسقف
فراهم البابا الكسندروس وقد عرف انه وثني فناداهم وعرف ما يفعلوه واخذهم وعلمهم عندما كبروا تعمدوا وقراوا في الكتب
وذهب للصحراء وتتلمذ علي يد الانبا انطونيوس وبقي هناك 3 سنين حتي عاد ايام هرطقة اريوس والكثير ممن ساروا خلفه وقاومهم وحمي الإيمان من الانزلاق في هرطقة
* فيديو ا/ جون 
عن مثال حي في العصر الحديث للتلمذة الحقيقة 
تجليس البابا تواضروس وتسلمه البابوية علي يد الانبا باخوميوس 
مع نياحة البابا شنودة الكثير كان عنده مخاوف علي الكنيسة الارثوذكسية 
الرهبنة والتلمذة مع الاستشهاد هما عامود الكنيسة 
المعلم دائما يشعر انه محتاج ان يتعلم وهذا مثال المعلم الذي نحتاجه
الانبا باخوميوس كان مثال حقيقي للمعلم في الصلاة - الاتضاع -تحمل المسؤليه


حوار بين ابونا دانيال وا / ابراهيم 
*الشباب يعرف معلومات كثيرة بدون الاحتياج لقدوة 
الشخص الذي يفكر بهذة الطريقة يرفض التعلم 
فالتلمذة ليست معلومات ومعرفة 
فالتلمذة هي حياة 
* المعلم ليس بالضرورة ان يكون متكلم ولابد أن يحيا ما يعلمه لغيره سواء بالفعل او بالكلام
ابونا دانيال 
*مثال لو اعطيت مسالة رياضية لمجموعة من الناس و سبتهم 5 دقايق هيوصلك حلين و لو طلبت منهم يفكروا فى حلول تانية خلال وقت معين هتلاقيهم وصلوا لحلول تانية و دة معناه انك ممكن توصل لحلول مختلفة لو استشرت غيرك
* استدل علي طريقة من الناس اللي حواليك 
* الذين بلا مرشد كاوراق الشجر يتساقطون 
* الخيط المجدول لا ينقطع 
*المرشد يعلم اولاده يستفيدوا من خبرات الناس حواليهم ولا يأمرهم
*انظروا الي نهاية سيرتهم وتمثلوا يايمانهم
*الشخص يذهب للمرشد علشان ياخد فكر وراي وليس قرار
*الحياة الروحية :غالبا مش بيكون فيها اراء كثيرة لكنها واضحة
زي مثلا اغش في الامتحان ولا لاء ؟ بيعكس المواقف الحياتية العادية
1-الخبرات تتسع بالاستماع لاراء اللي حوالينا
2-امر خطير ان الانسان يعيش بدون مرجعية
3-اطلب من المرشد فكر وخبرة وليس قرار ثابت
4-الامور الروحية تعتبر مسلمات وغالبا مش بيكون عليها اختلاف
5-افضل شخص يصلح ان بكون مرشد هو الشخص المستعد يعيش تلميذ ومعترف انه ينقصه خبرات
التمبوله و الاستقبال و الختام

و فى الاخر وزعنا التمبوله و كانت شنط و فى اخر الاجتماع كان فى سندوتشات جبنة و لانشون 💃
كان الاستقبال مارشلينو

الجمعة، 8 مايو 2015

يوم بعنوان سبريت جيم الخميس 7/5/2015



أ/ مينا فوزى
فيديو و تعليق
https://www.youtube.com/watch?v=feCg2LqhDOI






أ/ مارك جرجس
المدرب








التمبله :
كانت على أن المتسابق يطلع 5 أختلافات فى كل صوره
و الجائزه شاليه زرع طبيعى



أ/ مينا جورج
الغذاء الروحى













الخميس، 7 مايو 2015

ركز يا ...كلمات د.عماد جرجس و أ. جون فى أجتماع الخميس 1/5/2015



ملخص اجتماع ركز يا....
الاستقبال:
جبنا سودانى و بونبونى و شوكولاتة
التمبولا:
جبنا كيسين سمك فيليه مجمد
عرضنا فيديو صغير و سألنا سؤالين عنه و اللى عرف يجاوب اخد الهدية


أ/عماد جرجس
*كيف تحقق أهدافك الاجتماعية؟
-هل لديك هدف فى حياتك تريد ان تحققه؟ (نجاح-وظيفة-زواج....)
و لا عايش كل يوم بيومه؟!!!
-أكيد هلاقى معوقات بتقابلنى فلازم أكون حاطط خطة مرحلية أعرف عشان أحل المشاكل دى و أكمل و أوصل لهدفى
ممكن فى الاخر أفشل بس لازم اتقبل دة و اتعلم منه و ابقى مبسوط باللى وصلتله
*هل النجاح فى تحقيق الأهداف هو طبع موروث أم صفة مكتسبة؟
-صفة مكتسبة
طوماس اديسون:
-مخترع اللمبة
-اخترع 1300 اختراع
-مدرسته و هو صغير قالت لمامته انه فاشل فى الدراسة بس لما كبر بقى من أشهر المخترعين
مافيش حاجة اسمها انسان يتولد فاشل
ممكن يفشل فى حاجة معينة بس يبقى عنده حاجات (مميزات) كتير تانية ممكن ينجج فيها
*هل هناك ايجابيات فى تحقيق الأهداف خصوصا اجتماعيا؟
-ابقى صورة المسيح قدام الناس و الناس يحبونى و ثقتى بنفسى هتزيد
-كلنا جوانا بعض الاحتياجات زى مثلا احتياج ان الناس تحبنى
*ما هو الطريق الذى يمكننى من ان أصبح انسان قادر على تحقيق أهدافه؟
Set a goal ضع هدفا-
Make a plan اعمل خطة-
-ابدأ الشغل Get to work
-التزم به Stick to it
-أوصل للهدف Reach goal
*وضع الأهداف:
SMART
-S: Specific دقيق و محدد
-M: Measurabale قابل للقياس
-A: Achievable قابل للانجاز
-R: Realistic واقعى
-T: Time-Oriented له زمن
لو اتبعت خطوات SMART هتحقق هدفك بنسبة 90% و ال 10% الباقين للمعوقات اللى هتقابلنى
*خطوات تحقيق الأهداف:
1- اتخيل الهدف: أشوفه قدامى و أعرف عايز ايه منه
2- اكتب هدفك: اكتب اللى انت عايزه و محتاجه
3- اعرف العوائق: اعرف هتقدر تعدى العواقب و تتغلب عليها و لا مش هتقدر
4- راجع هدفك: لازم اراجع هدفى كل شوية (لو مش كاتبه يبقى مش هعرف اراجعه عشان ممكن انسى)
5- اقبل الفشل: مافيش حاجة اسمها فشل ده اكتساب خبرات و قوة اصرار
التأخير فى الوصول للهدف مش معناه الفشل
*استخدم التخطيط بتقنية SOWT لتحقيق الهدف:
-S: Strength نقط القوة
-O: Opportunities الفرص المتاحة
-W: Weakness نقط الضعف
-T: Threats الحاجات اللى لازم ابعد عنها
*لازم كل واحد يبقى عارف الحاجات دى عن نفسه عشان يقدر يحدد هدفه و يشوف هيعرف يحققه و لا لأ فى وجود المعوقات اللى هتقابله

أ/جون القس
بطرس
*عايزين نتخيل ملامح وجه السيد المسيح لما بص لبطرس بعد ما أنكره 3 مرات.لما عينه جت فى عين بطرس.كانت عاملة ازاى؟ كان شايل هم اد ايه؟ 
*رأى الشباب فى الاجتماع:
-نظرة قبول غير محدودة
-نظرة شفقة عشان عارف ان بطرس انكره عن ضعف (كان بيطبطب بعينه عليه)
-نظرة عتاب بحنية
-نظرة ثقة (كان واثق فى بطرس رغم ضعافاته)
*نظرة المسيح لبطرس كانت نظرة مليانة غفران و ثقة
النظرة دى خلت بطرس خرج برة و بكى بكاء مر و ندم و تاب
نظرة المسيح لكل بطرس فينا نظرة ثقة رغم ضعفاتنا
*أول بطرس مننا:
ربنا قال لبطرس "تعال" لما كان ماشى على المية
بدأ بطرس يمشى على المية بس لما شاف ان فيه ريح شديدة خاف عشان بدأ يفكر بعقله (ايه دة؟! ازاي امشى على المية؟!)
-بص بطرس على المية فغلبته
-نزل بطرس نظره من على المسيح و بص على المية (الدنيا،ظروف الحياة) رغم انه ذاق الايمان البسيط (انه يبص على المسيح و يمشى).كان ماشى كويس مع ان لو كان فكر فى الموضوع كان هيستغرب بس أول ما فرد عضلاته (أنا عندى خبرة و أنا لازم أحسبها)،ربنا قاله:"يا قليل الايمان لماذا شككت" (مت 31:14)
ما احنا كنا ماشيين مع بعض على المية (معجزة) و عديتك من امور كتير فى حياتك.ليه تشك؟! ليه تفتكر ان عندك عضلات؟!
*تانى بطرس مننا:
بطرس كان مركز على الشبكة بتاعته،كل همه انه يصطاد،يأكل،يشبع،يحس (عنده احتياجات)
فيروح أى مكان يصطاد عشان هدفه الصيد و يرمى الشبكة
بتصطاد؟ مش بتصطاد
-كتير مننا يقف جوة احتياجاته الخاصة و يسرح فيها و يرمى الشبكة فى مجتمع زى الكنيسة،الكلية،صحابه...... عشان يلبى احتياجاته
نفسه يصطاد،نفسه يشبع،نفسه ياكل
رغم ان دعوة المسيح لبطرس كانت "سيب الشبكة بتاعتك دى و اتبعنى"،كان حاسس بيه و عارف احتياجاته بس قاله "المكان اللى واقف فيه دة مليان أعشاب مش هتعرف تصطاد فيه.تعالى ندخل الى العمق هتلاقى فيه صيد و احتياجاتك هتلبى و أنا معاك
-بس أنا محتاج ان حد يحس بيا!
ربنا مش ناسى احتياجاتنا الطبيعية بس لازم أركز و أسيب الشبكة (ميبقاش كل همى تلبية احتياجاتى)---> مبصش على الشبكة
*بطرس تالت مننا:
-بطرس شخص متهور و مندفع
وقت الثورة و الأحداث نلاقى ناس ماسكة شوم و عايزين يدافعوا عن الكنيسة
بطرس عمل كدة كان طول الوقت ماشى مع المسيح الا انه فى جثيمانى طلع سيف و قطع أذن منخوس
هل كان عايش مع المسيح بحق و حقيقى؟!
هل كان متلامس مع المسيح بجد؟!
هل قدر يشكل مبادىء متماشية مع المسيح؟!
أكيد لأ عشان لو كان عمل دة مكنش أخد السيف حتى لو دى كانت معتقدات الوقت اللى كان عايش فيه---> اعتمد على السيف
-التهور بتاع بطرس بان فى موقف تانى
لما المسيح بدأ يكلم الناس و يحذرهم من الأحداث و انه هيتألم و يموت و يقوم
قال بطرس:"ازاى يا رب تقول كدة!الناس كدة هتمشى و تسييك متقلش الكلام دة"
ربنا رد عليه و قاله:"اذهب عنى يا شيطان أنت معثرة لى،لأنك لا تهتم بما لله لكن بما للناس" (مت 23:16)
همك الناس مش ارادة الله
*المعتقدات (ما نؤمن به) بتبنى عندنا منظومة القيم و المبادىء و ينتج عنها سلوكياتنا
-المعتقدات دى مش بتيجى مرة واحدة و ليها قاعدة هى علاقات محبة مع الله و الاخرين
-أصعب موقف تحس فيه بالحب لما تكون بتتعامل مع شخص بطريقة وحشة و تلاقى الشخص دة بيعاملك كويس و بمحبة و بيرد المعاملة الوحشة بمعاملة حلوة
-شوفوا بطرس احتك اد ايه بالمسيح بس مدخلش جوة أعماقه.لم يعرف المسيح بجد لغاية ما شاف نظرة الغفران اللى كانت فى عينين المسيح لما بصله بعد ما بطرس أنكره
-بطرس قدم نكران للمسيح و لقى منه غفران لا محدود
*هى دى النظرة اللى بينظرها المسيح لكل واحد فينا فى كل وقت
-نظرة الغفران هى اللى كانت نقطة التحول فى حياة بطرس اللى راح بعد كدة بشر و اسمه الصخرة و اتبنى على اسمه كنيسة كبيرة (هى النظرة المليئة بالغفران رغم انكاره)
-التربة اللى بزرع نفسى فيها بتأثر عليا و أنا مش واخد بالى و ألاقى عاداتى و تقاليدى و مبادئى بتتغير
-السلوكيات بتنتج عن هذه المعتقدات
-تربة الاخرين هى اللى بتشكل فينا عقيدة جديدة و تعيد تشكيل منظومة القيم و المبادىء التى ينتج عنها سلوكنا
*احنا فى زمن الغفران،و الرحمة،و التوبة، و الندم
عشان بعد كدة فى زمن الدينونة مش هيبقى فيه الحاجات دى خلاص
-الكنيسة فى كل الصلوات بتفكرنا اننا نخلى بالنا اننا نتمتع بغفران ربنا عشان هى الأم و خايفة علينا
*تدريب:
كل واحد يمسك قطع النوم و يقف و يصليها و هو حاسس ان الكنيسة (الأم) عمالة توعينا و تخبط علينا،اقف قدام نفسك و ضميرك وقفة صادقة و اقدم كشف حساب و ابدأ من جديد
-لو أى حد ملهوش علاقة وثيقة بأبونا السماوى هيلاقى عقله مليان بأفكار خربانة و جسمه هينتشر فيه سرطان الشهوة و اللذة
-احنا بنيجى فى حضن الأم (الكنيسة) و نفتكر اننا كدة عملنا علاقة مع ربنا
الكنيسة دورها انها تحب و تطبطب و تعلم بس لازم يبقى فيه علاقة وثيقة مع ربنا ---> هو دة الحماية و الأمان
-لازم افتكر ان و أنا فى الانكار،ان فيه غفران لا محدود و هلاقى ربنا بيمد ايده و لو ركزت هعدى و هتبسط
*نحن فى زمن الغفران،و الرحمة،و التوبة،و الندم*

السبت، 2 مايو 2015

اجتماع وجها لوجه الخميس 2/4/2015 و شارك فيه مجموعه من الخدام

ملخص اجتماع وجها لوجه
الاستقبال:
وزعنا صلبان و بونبونى عليه أرقام التمبولة

تاسونى يوستينا غالى
شخصيات اتقابلت مع المسيح وجها لوجه
مين اللى عينه جت فى عين المسيح فى هذه اللحظات الحاسمة؟!
حط نفسك مكان كل شخصية و اتخيل كان ايه مشاعرها وقتها و اتأمل فيها
ت/يوستينا غالى
أول شخصية: القديسة فيرونيكا
-وسط ما المسيح كان معدى بالصليب اديته منديل عشان يمسح بيه عرقه و دمه و صورة المسيح اطبعت على المنديل
-و هى ماشية وسط الناس أكيد الطريق مكنش سهل أكيد وقعت و اتبهدلت
-اللى عملته دة مكنش هيفرق بالنسبة لآلامات المسيح الصعبة بس دى كانت طريقة تعبيرها ليه عن حبها و عشان كدة المسيح خلاها تروح بذكرى حلوة أوى منه
-المنديل زمان كان ليه أهمية كبيرة عند الستات:
كانوا بيحطوا فلوسهم فى المنديل و كانوا بيمسحوا بيه دموعهم (المنديل كان كل ما يملكوا)
-و لما القديسة فيرونيكا قدمته لربنا أكنها كانت عايزة تقوله ان أغلى مشاعر لقلبى مش هتغلى عليك.أنا حطيت كل مشاعرى عندك انت بس و اديتهالك
-عملت حاجة مش تقليدية و ربنا قدرها اوى
-اتأكد انك بتحبه فعلا من قلبك الأول و بعدين عبرله عن حبك

أ/مينا موريس
تانى شخصية: باراباس
-كان اليهود متعودين فى العيد ان يطلقوا حد من المساجين مهما كانت جريمته طالما الشعب اختار ان يطلقه 
-بيلاطس كان متوقع من الشعب انهم يطلقوا المسيح عشان كان بيشفى مرضى و بيفتح عنين عمى و بيقوم موتى.....بس للأسف اليهود اختاروا انهم يطلقوا باراباس (اختاروا المجرم على البار)
-باراباس كان لص و قاتل عمل جرايم كتير و مكنش يستحق انه يطلق 
-بيترو ساروبى اللى مثل دور باراباس فى فيلم The Passion of the Christ كان مسيحى بس كان بعيد عن ربنا.كان بيدور دايما على حاجة تملى الفراغ اللى جواه
-سافر بلاد كتير و اتعلم حاجات مختلفة و جرب حاجات كتيرة بس محسش بالشبع
-دخل فى عالم التمثيل و اتعرض عليه دور كبير فى 2001 فاتعرف
-عرض عليه ميل جبسون مخرج فيلم The Passion of the Christ دور باراباس و كان دور صغير و هو بقى ممثل معروف فاتضايق و كان مستغرب ان الفيلم عن الام المسيح و هو بعيد عن الكنيسة
-كان عايز يمثل دور بطرس عشان دوره أحلى و أكبر بس ميل جبسون قاله مافيش غير الدور دة و قعد يحكيله عن أبعاد الشخصية و ان عمق الشخصية فى نظرات باراباس
-لما عمل الدور دة محسش انه بيمثل بالعكس حس انه بيعيش قصة حياته
-حس ان نظرة المسيح كلها حنية و انه جه عشان ياخد مكانه
-بعد الفيلم قرب من الكنيسة و حياته اتغيرت
-المسيح المفروض مكانه مش على الصليب.هو الملك و الاله بس هو بدل الأماكن و جه مكاننا مع ان احنا اللى غلطنين(اخد مكاننا و اعطانا مكانه).سبانا بحبه
"ليس لأحد حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه" (يو 13:15)
-لو أى حد بيجيله لحظات يأس مثلا من خطية معينة و يعقد يقول أجى اعترف بيها ازاى و ربنا هيسامحنى ازاى
احنا مش دورنا اننا ننقى نفسنا
دورنا اننا نتجاوب مع هذا الحب و مع أسرار الكنيسة
-ياريت كلنا ننال هذا الفداء و نتعلم من شخصية باراباس مقلش و لا كلمة و كان مجرم بس بعد لما المسيح اخد مكانه و أنقذه من الموت اتغيرت حياته و آمن بالمسيح
-ربنا بيطلب مننا خطوة لقدام و بعد لما ناخدها بيطلب خطوة تانية و هكذا.بالتدريج هنلاقى الموضوع سهل
أ /مارك جرجس 
الشخصية التالتة: بطرس
-كان شخصية من الشخصيات المؤثرة
-كان شخصية قيادية
-كان صياد
*بعض الأحداث اللى حصلت مع بطرس:
1) حادثة المشى على المية:
حصلت عاصفة و التلاميذ كانوا على المركب فبدأت تغرق.جه المسيح و طمنهم و مشى على المية فراح بطرس قاله:"يا سيد ان كنت انت هو فمرنى ان اتى اليك على الماء" (مت 28:14) ---> كان شاكك انه فعلا المسيح.ربنا قاله تعالى و بدأ يمشى فعلا على المية لكن لما الرياح اشتدت خاف فوقع بس ربنا مسكه
2) حادثة غسل يسوع لأرجل التلاميذ:
كان ربنا بيغسل رجل التلاميذ بس أول ما قرب من بطرس قاله:"يا سيد أنت اغسل رجلى!" (يو 6:13)
3) حادثة انكار بطرس للمسيح:
ربنا حذر تلاميذه انهم هيشكوا فيه فراح بطرس قاله:"و ان شك فيك الجميع فأنا لا أشك أبدا" (مت 33:26)
"لا تستعجل فمك و لا يسرع قلبك الى نطق كلام قدام الله" (جا 2:5)
4) حادثة رجوعه للصيد:
بعد حادثة الانكار و بعد موت المسيح رجع لحياة الصيد
قال لأخوته:"أنا أذهب لأتصيد" (يو 3:21)
ليه عايز ترجع تانى لحياتك القديمة بعد ما عشت مع يسوع؟!
*بطرس وقع فى شوية حاجات ناخد بالنا منها:
1) أن لا تتكلم و تتحرك من نفسك معتمدا على قوتك و شخصيتك ---> بلاش فزلكة (قطع ودان الحارس).بلاش نعتمد على شخصيتنا و قوتنا
2) لا تدعى أبدا فهمك اكثر من الله فتعلم ان تطيعه فى كل كلمة كما هى لا تضيف لها أو تنقص منها
3) تعلم أن تخضع لروح الجماعة و تكون متحدا مع اخوتك و لا تميز نفسك عنهم
4) تعلم انه اذا تأخرت وعود الله معك فلا ترجع أبدا الى الوراء ---> متعملش زى بطرس "عودة للصيد"
5) اخدم الرب و انت معتمدا على وعوده و كلمته فقط و غير معتمدا على شخصيتك و تأثيرها
6) أن تكون دائما خلف سيدك و لا تسبقه



أ/مينا جورج
الشخصية الرابعة: احنا (تأملات أكننا كنا مع المسيح وقتها)
*المشهد الأول: فى جثيمانى
-دخل المسيح بستان جثيمانى و كان حامل كل الخطايا من أول ادم لغاية نهاية العالم (مرحلة الآلام الخلاصية)
-انفجرت شعيرات الدم ---> حالة نفسية بتحصل واحد فى المليون لما بيبقى فيه ضغط شديد جدا و الم شديد جدا
-نزل ملاك يقويه
-بعد لما المسيح هدى شوية قربت منه و شفت الخطايا بتاعى هو شايلها
ده انا ساعات كتير مش بستحمل اخويا و انت يارب شيلت الهم دة كله لوحدك و استحملته عشانى!
-اسبوع الآلام كله اتضاع:
1) يوم حد الزعف ---> دخل المسيح اورشليم على جحش
2) يوم خميس العهد ---> غسل أرجل التلاميذ
3) يوم الجمعة العظيمة ---> اتألم و اتهان و اتصلب عشانا
-بنقرى ال 4 أناجيل من اول الخميس بليل
-قوتى و تسبحتى هو الرب قد صار لى خلاصا ---> بنزود الحتة دى فى البصخة
*المشهد التانى: مشهد المحاكمات
-قيافا و حنان ---> السنهدريم ---> بيلاطس ---> هيرودس ---> بيلاطس تانى
-كانت لا تخلو من الضرب و الاهانة
"أنت أبرع جمالا من بنى البشر.انسكبت النعمة على شفتيك،لذلك باركك الله الى الأبد" (مز 2:45)
-بعدين اخدوا المسيح و اوثقوه بحبال و أنا واقف مستغرب و عمال اقول: أنتوا بتعملوا ايه؟! الايد دى اللى خلقت،اللى لمست الأبرص فاتشفى،اللى طبطبت على العشارين و الخطاة،الايد المشبعة
-سألته: طب أنت عايزنى أعمل ايه؟
قالى: خالى بالك فى آبار مش بتطلع مية و أنتوا بتلجأولها و سايبنى أنا الينبوع الحى
-كل التلاميذ سابوه
"فيقول له: ما هذه الجروح فى يديك؟ فيقول: هى التى جرحت بها فى بيت أحبائى" (زك 6:13)
*المشهد التالت: الجلد
-أخدوا المسيح و هو فى حالة مزرية من الألم عشان يتجلد وأنا دخلت وراه
-قعدت أقول: أنتوا بتعملوا ايه؟! و أنا مش قادر أبص على المنظر
-جلدوه 39 جلدة---> مبقاش فيه طبقة اللحم بقى كله على طبقة البلازما
"لكن أحزاننا حملها،و أوجاعنا تحملها.و نحن حسبناه مصابا مضروبا
من الله و مذلولا.و هو مجروح لأجل معاصينا،مسحوق لأجل اثامنا.تأديب سلامنا عليه،و بحبره شفينا.كلنا كغنم ضللنا.ملنا كل واحد الى طريقه،و الرب وضع عليه اثم جميعنا." ( أش 4-6:53)
"الذى حمل هو نفسه خطايانا فى جسده على الخشبة، لكى نموت عن الخطايا فنحيا للبر.الذى بجلدته شفيتم." (1بط 24:2)
"لأعرفه و قوة قيامته و شركة آلامه متشبها بموته" (فى 10:3)
*المشهد الرابع: طريق الصليب
-لبسوه ثيابه و كان صعب تلامس الثياب مع الجراح
-خالوه يشيل الصليب و الصليب كان تقيل
-كل شوية كان بيقع بالصليب و يتهبد على الأرض
-دخل عند الجلجثة و عروه (سلخوه عشان اللبس لزق فى طبقة البلازما مع الجراح)---> فصرخ صرخة مدوية
-انا وقفت و قلت: ليه يا رب؟!
رد عليا و قالى: عشان تبقى عارف أد ايه أنا ببقى محروق عشان الخطايا اللى انت بتعملها و ببقى موجوع أوى.انا مش بزعل منك،أنا بزعل عشانك!
-دقوا المسامير
-سألته:ليه يارب؟
رد عليا و قالى: عشان اقولوكوا ان أنتوا فى كل حتة من جسمى.اديتكوا جسدى و دمى امبارح عشان تبقوا أعضاء فيه.أنتوا فى كل شريان من شرايينى.أنتوا منقوشين على كفى (من غير أى تشوه أو خدش)---> المسامير اتدقت تحت الكف
-رفعوا الصليب
"و كما رفع موسى الحية فى البرية هكذا ينبغى أن يرفع ابن الانسان" (يو 14:3)
"لأنه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد،لكى لا يهلك كل من يؤمن به،بل تكون له الحياة الأبدية."(يو 16:3)

أ/أسامة حلمى
-منشغلش نفسنا بأى حاجة فى أسبوع الآلام 
-اقفل موبايلى كتير
-أقلل من الكلام مع صحابى
-اتقابل مع المسيح فى الاسبوع دة:
كل واحد هيقدر يحدد هيتقابل معاه ازاي
فى ناس هتتقابل معاه فى الألم---> سمعان القيروانى
فى ناس هتتقابل معاه فى الوقت اللى هتعقده لوحدها
فى ناس هتتقابل معاه و تشوفه فى القراءات الكتير و التأملات
فى ناس هتتقابل معاه فى طقس صلوات البصخة
-اتقابل معاه وجها لوجه (شخصيا)
-منخليش الاسبوع دة يعدى كدة
-نجهز نفسنا فى الاسبوع دة و نحضر الكتب و الأقلام
-مش خسارة نديك يا رب اسبوع واحد فى السنة و أنت اديتنا 33 سنة قعدت فيهم معانا على الأرض عشان تتم خلاصنا و فدائنا
التمبولا:
جبنا كتاب دلال اسبوع الآلام واحد للبنات و واحد للولاد

يوم بعنوان حديث القصر و كلمات لقدس ابونا ايليا و أ/ مينا موريس و أ/ مارك جرجس 23/4/2015

ملخص اجتماع حديث القصر

الاستقبال:
وزعنا حلويات شرقية فى أول الاجتماع و فى الاخر
التمبولا:
وجبتين كاملين من ماك حجم كبير


أ/مينا موريس
-سلاح الصلاة سلاح مهم أوى فى حياتنا
-لما بنعلم الأطفال يصلوا محدش فيهم بيسأل هى الصلاة دى عبارة عن ايه لأن الصلاة جوايا و جواك (حاجة غريزية جوة الانسان)
-الصلاة تطبيق لكلمة عمانوئيل (الله معنا)
-الصلاة اشتياق لربنا،للكلام معاه،للعشرة معاه
-مافيش حاجة تشبع الانسان شبع كامل
سويسرا أكتر بلد غنية و فيها رفاهية و حرية و مع ذلك عندها اكبر نسبة انتحار
-الانسان (المحدود) مش بيملاه غير ربنا (الغير محدود)
عشان كدة فيه ناس كتير بتسيب أهلها و فلوسها و أملاكها و تعيش مع ربنا (الرهبان و القديسين)
-كل لما الشخص يصلى أكتر كل ما اشتياقه لربنا هيزيد و يعرف ربنا أكتر
-الصلاة شغلة الملايكة
-الصلاة راحة للنفس (الميناء الهادىء)
ممكن الشخص يبقى عنده مشكلة كبيرة بس عنده سلام داخلى
-المفروض أصلى قبل ما أروح اعترف و لا أعترف الأول و بعدين أصلى؟
الصلاة تؤدى الى التوبة و التوبة تؤدى الى الصلاة (الاتنين مكملين لبعض)
-الصلاة عبارة عن:خلوة مع ربنا،تلامس بين قلب ربنا و قلب الانسان،
-"أما نحن فلنا فكر المسيح" (1كو 16:2)
الصلاة بتقدس الفكر
-الصلاة مشتقة من كلمة صلة---> لو انت بتصلى و معندكش صلة بربنا يبقى ديه مش صلاة
-فى الأول بتبقى مش عارف تصلى تقول ايه و بعدين وحدة وحدة هتلاقى حاجات تقولها و هتكون علاقة مع ربنا و صلاة الاجبية هتساعدك
-الصلاة سلاح اشارة
-أى صلاة بتبقى طالعة من قلبنا بجد بتوصل لربنا
-الصلاة ليها قدرة قوية جدا فى حياتنا


أ/مارك جرجس
-الصلاة هى أساس الحياة الروحية 
-ممكن نختلف ما بينا كل واحد عنده فضيلة معينة:التواضع،المحبة...
لكن الصلاة عندنا كلنا
*فى حاجتين بيخلونا نصلى:
1- حب الهى
2- الاحتياج
*معطلات الصلاة:
1- الكسل
2- ضعف الحب
3- الشيطان
4- عدم التوبة
*حاجات ممكن نكون بنعملها كل يوم و بتخلينا نسيب الصلاة من غير قصد:
-التوتر و القلق
-عدم قراءة الانجيل بتأمل
-عدم ترديد لحن او ترنيمة
-عدم الشعور انك واقف قدام ربنا
-عدم الوقوف فى خشوع
-مش بتصلى بحب
-نكسل نعمل ميطانيات
-مش مركز فى الصلاة
-مش بتصحى بدرى
-مش بتصلى من الاجبية
-عدم التدرب على الصلاة من أجل الاخرين
-عدم التدرب على الصلوات التى تكلم فيها الله بكل صراحة
*خلى بالك من الحاجات اللى ممكن تخليك تبطل صلاة:
-المشغولية
-ضيق المكان فى البيت

أبونا ايليا
-ساعات كتير بنكلم صحابنا و ساعات كتير بنبقى لوحدنا
"تتركوننى و حدى و أنا لست وحدى لأن الاب معى" (يو 32:16)
الاية دى ربنا قالها كانسان
-دة اللى ربنا قاله لتلاميذه 
"ها أنا معكم كل الأيام و الى انفضاء الدهر " (مت 20:28)
"لأنه حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمى فهناك أكون فى وسطهم" (مت 20:18)
-"أين أذهب من روحك؟ و من وجهك أين أهرب؟" (مز 7:139)
مش هقدر اهرب من ربنا
ادم و حواء معرفوش يستخبوا من ربنا
-أكيد كلنا بنقول على الأقل يا رب---> صلاة صغيرة
يعنى مافيش حد مش بيصلى
"أما أنا فصلاة" (مز 4:109)
-السماء مفتوحة
يوحنا المعمدان بيقول انه شاف السما انشقت وقت عماد المسيح
"من الان ترون السماء مفتوحة و ملائكة الله يصعدون و ينزلون على ابن الانسان" (يو 51:1)
-ايد ربنا ممدودة للى عايز مساعدة و السماء مفتوحة
-اللى عايز ربنا يطلبه
"لأن كل من يسأل يأخذ، و من يطلب يجد، و من يقرع يفتح له" (مت 8:7)
"الى الان لم تطلبوا شيئا باسمى.اطلبوا تأخذوا ليكون فرحكم كاملا" (يو 24:16)
ربنا بيتحايل علينا
-كل الكلام اللى فات دة بنسميه الايمان
ربنا عمل سكة ما بين السماء و الأرض اللى هى الايمان
"أستطيع كل شىء فى المسيح الذى يقوينى" (فى 13:4)
كلنا بنيجى لربنا بالذات لما نشعر بالاحتياج زى وقت الامتحانات بنبقى عايزين نحس بالاطمئنان فبنطلبه
هو الصديق الوحيد اللى مش هيخذلنى أو يكسفنى و الدليل على كدة اننا حبينا التجربة و بنكررها
*تدريب:
راجع حياتك اللى فاتت كلها هتلاقى نفسك اتمتعت بايد ربنا مرات كتيرة و واضحة فى حياتك
نقف كل يوم و نقول لربنا مش هنسى أبدا انك وقفت معايا فى الموقف الفلانى
افتكر ايد الله الممدودة عملت ايه فى حياتك من و أنت صغير لحد ما كبرت---> هتعمل رصيد من الحب لله
-الصلاة علاقة بين اتنين
ربنا بيلح علينا بالصلاة و بيغرينا باستجاباته عشان نصلى ---> بيكون مشتاق لسماع صوتنا
-احنا مولودين و بذرة الايمان كاملة جوة قلبنا و محبة ربنا كاملة جوة قلبنا
-ربنا مش عايزنا و احنا كاملين
مين بيروح للطبيب الا المريض!
نروح للمخلص و احنا خطاه و هيبقى أقوى عمل لخلاصنا
نفتكر العشار و هو بيقرع صدره و بيقول لربنا:"ارحمنى أنا الخاطىء"
نفتكر المرأة اللى جت فى بيت الفريسى
ربنا مكسفش المرأة الخاطية و لا العشار
"خرج مبررا"
-ربنا بيقول ماتسيبونيش
افتح قلبك ليه
ربنا مش ممكن ينسانا أو يرفضنا ده هو جه علشانا
"اذ كان قد أحب خاصته الذين فى العالم،أحبهم الى المنتهى" (يو 1:13)
-ربنا جه كراعى مش كقاضى
-ربنا بيحب يبقى وسطينا و الكنيسة بيت ربنا
-عايزكوا تحبوا ربنا
تحضر تسبحة،قداس،تقول ترنيمة....
جمال المسيحية ان فيها صلاة تصليها لوحدك و صلوات جماعية عشان نشجع بعض
-ربنا محتاج أصدقاء كتير و محتاج اللى يحب انه يشيل المسئولية معاه
-ربنا يستاهل الاخلاص
"الحصاد كثير و لكن الفعلة قليلون" (مت 37:9)
أى مسئولية الشخص بيتحط فيها بيبقى محتاج يصلى
الصلاة ايمان،حب،احتياج،اشتياق

يوم بعنوان أعظم من منتصرين و الكلمات لابونا مكاريوس و أبونا يوحنا و أبونا دانيال بتاريخ 16/4/2015


https://www.facebook.com/video.php?v=10152795484281430&set=o.22308722752&type=2&theater
https://www.facebook.com/video.php?v=10152795591676430&set=o.22308722752&type=2&theater
القيامه و حياه النصره فى حياه الشباب
أبونا يوحنا

-تتباين مشاعر مريم المجدلية ما بين مشاعر كتير
-ظهرلها المسيح 3 مرات على الأقل و ترتيب الظهورات مش معروف
-يا ترى ايه اللى كان بيدور فى ذهن مريم الوقت دة؟
مشاعر ملخبطة (حب-حزن-برجلة-شك) و تساؤلات كتير هل المسيح قام فعلا و لا لأ
كانت كل شوية تروح القبر متلاقيهوش و بعدين تروح للتلاميذ ميصدقوهاش فتروح القبر تانى
-ليه المسيح لما ظهرلها قالها لاتلمسينى؟
مريم المجدلية كانت متمسكة بوجود ربنا بالجسد فكان عايزها تآمن بيه من غير ما تلمسه عشان هو بعد كدة مش هيبقى موجود معاهم بالجسد
"ها أنا معكم كل الأيام و الى انقضاء الدهر" (مت 20:28)
كان عايز يقولها ان الوجود وسطكم مش مرتبط بالجسد مرتبط بالايمان
-"لا تلمسينى لأنى لم أصعد بعد الى أبى.و لكن اذهبى الى اخوتى و قولى لهم: انى اصعد الى أبى و أبيكم و الهى الهكم" (يو 17:20)
أبى: بالطبيعة
أبوكم: بالتبنى
الهى: بالتجسد
الهكم: بالطبيعة



أبونا دانيال
الأجبية فيها 7 صلوات:
باكر: تذكار القيامة
تالتة: حلول الروح القدس
سادسة: الصلب
تاسعة: تسليم الروح
غروب: نزول السيد المسيح من على الصليب
نوم: الدفن فى القبر
نصف الليل: 3 خدمات (صلى المسيح 3 مرات فى جثيمانى)


أبونا كلمنا عن المزمور السادس عشر فى الانجيل و الخامس عشر فى صلاة باكر بالأجبية (هما نفس المزمور بس رقمه مختلف فى الاجبية)
أبونا عايزنا ندور ليه المزمور رقمه فى الانجيل مختلف عن رقمه الاجبية و اللى هيعرف الاجابة ليه جايزة 
مكتوب فى الانجيل تحت رقم المزمور---> مذهبة لداود يعنى الكلام فى المزمور دة عامل زى الذهب
معنى المزمور:
يا رب أنت عمال تدينى وصايا عشان أعيش فى صلاح و بر و برده أنت مش محتاج لصلاحى
طب ليه بتدينى وصايا فى الصلاح؟!
انت مش هتزيد بى و لا هنتقص من غيرى
هو دة معنى المحبة الخالصة (محبة ربنا لينا) 
و هو مش محتاج لدة خالص احنا اللى محتاجين
اد ايه داود كان حاسس بحب ربنا ليه
لأن مصدر الصلاح هو ربنا و هو قالنا خليكوا معايا
داود كان عنده رجاء فى القيامة رغم انه عاش قبل المسيح بس اتكلم عن رجاء القيامة
لانك لن تترك نفسى فى الهاوية ..لن تدع قدوسك يرى فسادا ---> ربنا نفذ الكلام ده لما جه على الأرض

كل أيامنا بالأخص أيام الخماسين أيام فرح
متخلوش حد يعكنن عليكوا و يضايقكم
خليكم فرحانين دايما
تدريب لمدة 50 يوم ---> افرحوا بجد خلى عندكوا فرح حقيقى
حيثما وجد الفرح ربنا هيبقى موجود لأنه مصدر الفرح
مافيش حاجة تستاهل أبدا
أبذلوا مجهود عشان تفرحوا و هتلاقوا ثمر الفرح دة معاكوا طول السنة


الاستقبال
وزعنا أرقام التمبولا على صور قيامة المسيح
و وزعنا فى الاخر شوكولاتة
التمبولا
جبنا علبتين ايس كريم و فرختين
كنا عاملين اسئلة عن أحداث القيامة و اللى عرف يجاوب من الأرقام اللى اختارناها أخد الهدية