الثلاثاء، 16 أغسطس 2011

تحديات و اسلحه محاربتنا ود : زاهر نصيف خادم بأسقفيه الشباب الخميس 4-8-2011



1- ايات من الكتاب المقدس تتحدث عن الغلبه و النصره
قُولُوا لِخَائِفِي الْقُلُوبِ: «تَشَدَّدُوا لاَ تَخَافُوا. هُوَذَا إِلهُكُمُ. الانْتِقَامُ يَأْتِي. جِزَاءُ اللهِ. هُوَ يَأْتِي وَيُخَلِّصُكُمْ».
طُوبَاكَ يَا إِسْرَائِيلُ! مَنْ مِثْلُكَ يَا شَعْبًا مَنْصُورًا بِالرَّبِّ؟ تُرْسِ عَوْنِكَ وَسَيْفِ عَظَمَتِكَ فَيَتَذَلَّلُ لَكَ أَعْدَاؤُكَ، وَأَنْتَ تَطَأُ مُرْتَفَعَاتِهِمْ».
اسرائيل يقصد بها كنيسه العهد الجديد و كل نفس بشريه
فَقَالَ لِي وَاحِدٌ مِنَ الشُّيُوخِ: «لاَ تَبْكِ. هُوَذَا قَدْ غَلَبَ الأَسَدُ الَّذِي مِنْ سِبْطِ يَهُوذَا، أَصْلُ دَاوُدَ، لِيَفْتَحَ السِّفْرَ وَيَفُكَّ خُتُومَهُ السَّبْعَةَ».
وَلكِنْ شُكْرًا للهِ الَّذِي يَقُودُنَا فِي مَوْكِبِ نُصْرَتِهِ فِي الْمَسِيحِ كُلَّ حِينٍ، وَيُظْهِرُ بِنَا رَائِحَةَ مَعْرِفَتِهِ فِي كُلِّ مَكَانٍ.
هؤُلاَءِ سَيُحَارِبُونَ الْخَرُوفَ، وَالْخَرُوفُ يَغْلِبُهُمْ، لأَنَّهُ رَبُّ الأَرْبَابِ وَمَلِكُ الْمُلُوكِ، وَالَّذِينَ مَعَهُ مَدْعُوُّونَ وَمُخْتَارُونَ وَمُؤْمِنُونَ».
مَنْ سَيَفْصِلُنَا عَنْ مَحَبَّةِ الْمَسِيحِ؟ أَشِدَّةٌ أَمْ ضِيْقٌ أَمِ اضْطِهَادٌ أَمْ جُوعٌ أَمْ عُرْيٌ أَمْ خَطَرٌ أَمْ سَيْفٌ؟
وَلكِنَّنَا فِي هذِهِ جَمِيعِهَا يَعْظُمُ انْتِصَارُنَا بِالَّذِي أَحَبَّنَا.
أَنْتُمْ مِنَ اللهِ أَيُّهَا الأَوْلاَدُ، وَقَدْ غَلَبْتُمُوهُمْ لأَنَّ الَّذِي فِيكُمْ أَعْظَمُ مِنَ الَّذِي فِي الْعَالَمِ.

المسيح و ايماننا و الثالوث الذى نؤمن به هو مصدر غلبتنا و نصرتنا فأنا عندى اسلحه الغلبه و امكانيات النصره التى اغلب بها و ان خسرت يرجع لى انى لم استخدم تلك الامكانيات التى ربنا اعطاها لى مجانا
2- ايات من الكتاب المقدس تتحدث عن نحن لا نعيش لذاتنا بل اشترينا بدم المسيح
لأَنْ لَيْسَ أَحَدٌ مِنَّا يَعِيشُ لِذَاتِهِ، وَلاَ أَحَدٌ يَمُوتُ لِذَاتِهِ.
لأَنَّنَا إِنْ عِشْنَا فَلِلرَّبِّ نَعِيشُ، وَإِنْ مُتْنَا فَلِلرَّبِّ نَمُوتُ. فَإِنْ عِشْنَا وَإِنْ مُتْنَا فَلِلرَّبِّ نَحْنُ.
أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ جَسَدَكُمْ هُوَ هَيْكَلٌ لِلرُّوحِ الْقُدُسِ الَّذِي فِيكُمُ، الَّذِي لَكُمْ مِنَ اللهِ، وَأَنَّكُمْ لَسْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ؟
لأَنَّكُمْ قَدِ اشْتُرِيتُمْ بِثَمَنٍ. فَمَجِّدُوا اللهَ فِي أَجْسَادِكُمْ وَفِي أَرْوَاحِكُمُ الَّتِي هِيِللهِ.
قَدِ اشْتُرِيتُمْ بِثَمَنٍ، فَلاَ تَصِيرُوا عَبِيدًا لِلنَّاسِ.
وَهُوَ مَاتَ لأَجْلِ الْجَمِيعِ كَيْ يَعِيشَ الأَحْيَاءُ فِيمَا بَعْدُ لاَ لأَنْفُسِهِمْ، بَلْ لِلَّذِي مَاتَ لأَجْلِهِمْ وَقَامَ.

3- بماذا يمثل المسيح
1- المسيح هو شمس الحياه
«وَلَكُمْ أَيُّهَا الْمُتَّقُونَ اسْمِي تُشْرِقُ شَمْسُ الْبِرِّ وَالشِّفَاءُ فِي أَجْنِحَتِهَا، فَتَخْرُجُونَ وَتَنْشَأُونَ كَعُجُولِ الصِّيرَةِ.
اغوسطينوس : اشرق علىّ
التسبحه : اشرق جسديا من العذراء من غير زرع بشر
المسيح هو شمس حياتنا لا يزيدها او يقللها شيئ سواء كنت اعمى و لم اراها ام ابصرتها الشمس تنير لكل شيئ سواء للزرع او للقازورات فتظل شمس
2- المسيح هو كنز الحياه
مثال : لو عندى مجوهرات هل احتفظ بها فى مكان مخصوص و علبه قيمه ام اتركها فى متناول الجميع و اهملها ؟
المسيح هو كنز حياتنا سواء انت عرفته و قدرته ام لا تعرفه او لا تقدره فهو سيظل كنز بك او بدونك
التسبحه : فأن كنا معوزين من كنز هذا العالم فلنا جوهره
لأَنَّهُ حَيْثُ يَكُونُ كَنْزُكَ هُنَاكَ يَكُونُ قَلْبُكَ أَيْضًا.
اغوسطينوس : ربنا اعطينا ان ندخل الى هيكل انفسنا فنراك زخيره الحياه
3- المسيح ارث الحياه
اى غايه الحياه و هدفها
مَنْ يَغْلِبْ يَرِثْ كُلَّ شَيْءٍ، وَأَكُونُ لَهُ إِلهًا وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْنًا.
الارث كله هو شخص المسيح
بَلْ إِنِّي أَحْسِبُ كُلَّ شَيْءٍ أَيْضًا خَسَارَةً مِنْ أَجْلِ فَضْلِ مَعْرِفَةِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّي، الَّذِي مِنْ أَجْلِهِ خَسِرْتُ كُلَّ الأَشْيَاءِ، وَأَنَا أَحْسِبُهَا نُفَايَةً لِكَيْ أَرْبَحَ الْمَسِيحَ،
قصه : رجل غنى عنده ابن وحيد ذهب للحرب و تعرف على شاب و اصبحوا اصدقاء و فى احد الحروب ابن الغنى ضحى بحياته من اجل صديقه و انتهت الحرب و ذهب الصديق ليعزى الاب و رسم صوره حلوه للابن و الاب فرح بصوره ابنه و مات الاب و سمع الصديق ان حاجه الاب تعرض فى مزاد و ذهب المزاد ليشترى الصوره و بدأ المزاد ببيع الصوره و لم يتقدم احد الا الصديق و حصل عليها و بعد ذلك انتهى المزاد و سأل الناس اين الباقى فقال المسئول عن المزاد ان وصيه الرجل من يأخذ الصوره له باقى الارث له كل شيئ
رمز القصه : المسيح مات من اجل كل واحد فينا و طبعت فينا صوره المسيح من له صوره المسيح فله كل شيئ و لكن من تمزقت فيه صوره المسيح فيخسر كل شيئ
قصه : فتاه صغيره كانت تشاغب والدها فأحضر لها خريطه صعبه و قصها بازل و اعطاها لها لتقضى وقت كبير لترتيبها و بسرعه عملت الفتاه الخريطه و تعجب والدها من سرعتها و سألها فقالت خلف الخريطه كان صوره وجه فجمعت الوجه السهل فحصلت على الخريطه الصعبه
رمز القصه : العالم الذى نعيش فيه حاله كله مقلوب لان ليس فيه المسيح المسيح هو الحب هو التضحيه هو قبول الاخر من يحب المسيح يقبل الاخر و يحبه لو اتعدلت صوره المسيح داخلنا تتعدل حياتنا و لو اتمزقت تضيع حياتنا وسط العالم
ايماننا هو :
المسيح هو الله الاتى فى الجسد تجسد و عاش على الارض و خدمنا و علمنا ثم صلب ثم قبر و قام و ارسل لنا الروح القدس و سوف يجيئ يوم الدينونه ليدين العالم هذا هو بأختصار ايماننا
هناك 5 اشخاص اعلنوا ايمانهم بالمسيح هم
1- بطرس
فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ وَقَالَ: «أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ الْحَيِّ!».
2- مرثا
قَالَتْ لَهُ: «نَعَمْ يَا سَيِّدُ. أَنَا قَدْ آمَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ، الآتِي إِلَى الْعَالَمِ».
3- يوحنا المعمدان

وَفِي الْغَدِ نَظَرَ يُوحَنَّا يَسُوعَ مُقْبِلاً إِلَيْهِ، فَقَالَ: «هُوَذَا حَمَلُ اللهِ الَّذِي يَرْفَعُ خَطِيَّةَ الْعَالَمِ!
4- نثنائيل
أَجَابَ نَثَنَائِيلُ وَقَالَ لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، أَنْتَ ابْنُ اللهِ! أَنْتَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ
5- توما
أَجَابَ تُومَا وَقَالَ لَهُ: «رَبِّي وَإِلهِي!».
التحديات التى تقابلنا
1- المسيح هو الاهنا
يقابله تحديات هى
 1- حرب الشك و قله المعرفه
 2- الاضهادات او الضيقات التى حلت بالناس فيضحوا بالمسيح لكى لا يحسوا بالالام
الامور ليس بالانفعِالات العاطفيه لازم اكون بحبه مشغول به و ادرك انه شمس حياتى و كنز حياتى وارث حياتى
الشاب اللى معندوش استعداد يحضر قداس او يصلى ساعه او يقرأ انجيله اشك انه يحب المسيح
رؤ : وسيهلك حتى المختارون ايضا
الضيقه التى مرت بنا مؤخرا فوجئنا برد فعل غريب موش طبيعى فسمعنا يقول بعض الناس ازاى ربنا عمل كده – ازاى ربنا يسمح بذلك – المفروض ربنا كان عمل كده و بقينا نحن نحدد لربنا يعمل ايه و صعب علينا القديسين و الشهداء اللى اتهانوا و نسينا انهم ماتوا من اجل المسيح و نحن دخلنا على فتره اضهاد علنى يوم 29 يوليه اعطت هذا الانطباع و ينتظرنا اكثر من ذلك
3- العلاقات العاطفيه
فوجئنا ان هناك ناس تترك المسيح لاجل علاقه عاطفيه و ارتباط جسدى لا يمكن ان احد يترك المسيح عشان وجد ان فى احلى منه و لكن لا يسئ هذا للمسيح لان
حَلْقُهُ حَلاَوَةٌ وَكُلُّهُ مُشْتَهَيَاتٌ. هذَا حَبِيبِي، وَهذَا خَلِيلِي، يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ.
الذى بيترك المسيح بيكون من اجل دنس او علاقه عاطفيه و هو قرار صعب ان يترك احد بيته و اولاده و يترك المسيح الا بسبب انه عمر طويل لم يتغذى بالمسيح انه كنز و شمس و ارث الحياه
2- المسيح هو فادينا
3- المسيح هو قدرتنا نتكل عليه و لا نخاف عندما تجيئ الضيقه
4- المسيح هو وصيتنا و لكن للاسف شبهنا ولاد العالم فى سلوكياتنا و كلامنا و تصرفتنا
5- المسيح هو راعينا
6- المسيح هو صليبنا و نحن نفرح بحمل الصليب و نفرح بالضيقات و لا نكون مثل التلميذ الخائب الذى حزف من المنهج باب و قال الامتحان بقاله مده طويله لا يجيب اسئله من ذلك الباب و فوجئ بسؤال من الباب الذى حذفه  ولا نكون مثل ايوب نلقى اللوم على ربنا
لَعَلَّكَ تُنَاقِضُ حُكْمِي، تَسْتَذْنِبُنِي لِكَيْ تَتَبَرَّرَ أَنْتَ؟
7- المسيح بشارتنا فى وسط العالم
8- المسيح سمائنا التى تنتظرنا
سؤال هل خطأ ان نقول ليه يارب ؟
ليس خطأ بالداله بينى و بين يسوع و نقول اعطنى قوه و ليس بروح التذمر و النديه
لا نكون مثل هيرودس عند محاكمه المسيح و قال له اصنع ايه
اولا نكون مثل سيمون ديفوار و الوجوديه عندما قالت لربنا انا موش مقتنعه بوجودك اثبث لى و جودك تلك الليله فتعاملت بنديه
و نكون مثل جدعون عندما ذهب ليخلص الشعب و قدم اولا ذبيحه
و نكون مثل العاذر عبد ابراهيم فى اختياره زوجه لاسحق ربنا عمل له مايريد 

الأربعاء، 3 أغسطس 2011

نيافه الانبا رافائيل " و كيف نرى مجد الله" بخلوه الشباب 31-7-2011


كيف نرى مجد الرب ؟
1-نقاوه القلب
طُوبَى لِلأَنْقِيَاءِ الْقَلْبِ، لأَنَّهُمْ يُعَايِنُونَ اللهَ.

اذا كان القلب معكر اذن لايشوف ربنا
ماهى نقاوه القلب ؟
مهما كنا خطاه و نخطأ ليس معناه ان قلبى غير نقى و لكن القلب الغير نقى هو الذى لايسامح و لا ينسى الاساءه بينما القلب النقى هو الطيب و السهل فى التعامل يقبل الاعذار للاخر يصفو بسرعه اى نفسيته سويه فضيله القلب الطيب اعظم من اى فضيله و هو انسان مقبول من الناس
اهتموا ان تقتنوا نقاوه القلب لكى نعاين الرب
مقوله للبابا كيرلس : اذا اساء لك شخص او غلطت فى حقه بادر بمصالحته قبل مايسرق اكليلك 
2-الضيقات
قصه : فنان رسم صوره لارض رمليه فيها طريق ملفوف واسع فى البدايه ثم يضيق بالطريق الواسع اثار قدمين بينما فى الطريق الضيق اثار لقدم واحده و عندما سألوه اين القدم الاخرى فقال ان يسوع يشيلنى فى وقت الضيقات و الطرق الصعبه بينما يسبر بجانبى فى الطرق السهله
امثله من الكتاب المقدس :
الفتيه الثلاثه : اجمل الهوسات الثالث فيه 5 الحان وهو هوس الفتيه الثلاثه بينما الهوس الثانى به 2 لحن فقط و الهوس الرابع ليس به الحان حيث اجمل وقت لما نكون فى ضيقه
دانيال فى جب الاسود
شعب بنى اسرائيل فى البريه
يعقوب عند تصارعه مع الله
استفانوس اثناء رجمه و قال يارب لاتحسب لهم هذه الخطيه انا مبسوط لانى عانيتك
يوحنا الحبيب اثناء منفاه
الله يتجلى فى وقت الضيقات و نجد التعزيه على قد الضيقه
مقوله " ان دماء الشهداء بزار الكنيسه  بحسبما ازلوههم هكذا نالوا و امدوا "
3-المذبح
قول لابراهيم " دع ذلك المكان ايل رؤى " اى شاف ربنا و رآه
فَدَعَتِ اسْمَ الرَّبِّ الَّذِي تَكَلَّمَ مَعَهَا: «أَنْتَ إِيلُ رُئِي». لأَنَّهَا قَالَتْ: «أَههُنَا أَيْضًا رَأَيْتُ بَعْدَ رُؤْيَةٍ؟»

مقوله لاب من القرن الثانى الميلادى " قال الغريب عن المزبح غريب عن الله "
التناول شيئ اساسى فى حياتك
فَيَقُولُ لَهُ: مَا هذِهِ الْجُرُوحُ فِي يَدَيْكَ؟ فَيَقُولُ: هِيَ الَّتِي جُرِحْتُ بِهَا فِي بَيْتِ أَحِبَّائِي.

جرحت فى بيت احبائى تعنى المزبح هامشى لبعض الناس فلا يروا الله
وَأَخَذَ خُبْزًا وَشَكَرَ وَكَسَّرَ وَأَعْطَاهُمْ قَائِلاً: «هذَا هُوَ جَسَدِي الَّذِي يُبْذَلُ عَنْكُمْ. اِصْنَعُوا هذَا لِذِكْرِي».

اصنعوا هذا لذكرى اثبات ان المسيح حاضر بجسده و دمه وهو حى
هناك نوعين من الذكرى هم 1- غاب عنا و مات و نذكره  2- ذكرى انسان حى و حاضر
هناك من يحضر القداس ليشوف و يتقابل مع المسيح و آخر يحضر القداس كضيف متفرج و يقيم الموجود و يشعر بالملل ولا يندمج فى القداس
مثال : حبايه فيتامين الحديد ليس مثل سيخ حديد فهل ممكن نأكل سيخ من الحديد فنحن نصدق شركه الادويه و ايضا نحن نصدق ان ربنا متجسد فى قربانه على المذبح
4-الخدمه
وَمَنْ سَقَى أَحَدَ هؤُلاَءِ الصِّغَارِ كَأْسَ مَاءٍ بَارِدٍ فَقَطْ بِاسْمِ تِلْمِيذٍ، فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ إِنَّهُ لاَ يُضِيعُ أَجْرَهُ».
مثل الانبا بيشوى
فَيُجِيبُ الْمَلِكُ وَيَقوُل لَهُمْ: الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: بِمَا أَنَّكُمْ فَعَلْتُمُوهُ بِأَحَدِ إِخْوَتِي هؤُلاَءِ الأَصَاغِرِ، فَبِي فَعَلْتُمْ.

اذا زرت مريض بالمستشفى كانك زرت المسيح فأنت ترى المسيح فى خدمه الاخر
5-القداسه
اِتْبَعُوا السَّلاَمَ مَعَ الْجَمِيعِ، وَالْقَدَاسَةَ الَّتِي بِدُونِهَا لَنْ يَرَى أَحَدٌ الرَّبَّ،
كلنا بنخطأ ولكن القداسه نسرع للتوبه
صيرنا اطهارا بروحك القدوس